بعد 240 سنة من ميلاده لم يعد سيمون بوليفار مجرد اسم لشخصية تاريخية بارزة، بل أصبح معلمًا يمكنك أن تقرأ اسمه الذي لا تغيب عنه الشمس؛ سواء كنت في قارته بالأرجنتين، أو في بوليفيا التي تحمل اسمه، أو تشيلي على إحدى محطات المترو، أو كولومبيا التي وزعت اسمه على
مبادرة "صحتي سر سعادتي" تهدف إلى نشر التوعية ضد مخاطر الإدمان وآثاره السلبية على الشباب والأسرة والمجتمع بأسره
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية إن الإدمان أفة تعاني منها كل الدول مؤكدا أن مراكز العلاج من الإدمان هو جهد من
بقالى كام شهر بتابع ما سمى بال فى مجال السينما ..وقد أصابنى الجنون “AI” وصرت أردد مفزوعا باللغة العربية العامية.. "أيه !!! .. أأأأأآى!!!".... أنا لا أسخر والله ..والتمسوا لي العذر ..فمن خلال خبرتي التى تناهز ال 30 عاما فى صناعة
رصيده فقط ثلاثة أفلام روائية، أولها في نهاية الثمانينيات (أيام الغضب)، هو أيضا أفضلها، الاثنان الآخران (زيارة السيد الرئيس) والثالث (فيلم هندى).
ظل 20 عاما بعدها يحلم بفيلمه الرابع، بينما تلاحقه كوابيس الواقع السينمائى، حتى إنه في سنواته الأخيرة فقد
لم تكن أرض مصر يوما خالية من السكان فعندما عرف الإنسان حياة الكهوف والصحاري في العصر الحجري القديم عاشها على أرض مصر، وعندما قلت الأمطار وساد القحط نزل إلى وادي النيل ليجد له مستقرا ومصدرا آخر لمتطلباته كإنسان فلن يحيا باستنشاق الهواء فقط، عرف النيل
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه