من العنوان يتضح للقارئ المتابع للأحداث كل ما أريد قولة في مقالي اليوم..
فلقد أصبح السيناريو لهذا الفيلم ركيكا وماسخا ومثيرا للقيء..
من خلال نمط رتيب تم حفظه "مجزرة.. ثم استنكار.. ثم تحقيق.. ثم الرفض باستخدام حق الفيتو..من أجل المماطلة.. ثم
على الرغم من تعارفي إلى الشاعر والأديب مختار عيسى منذ الثمانينيات من خلال أعماله الأدبية، ومجلة "الساحة" التي كان يصدرها في المحلة الكبرى، ونشر لي فيها بعض مقالاتي، ومن خلال بعض اللقاءات العابرة في مؤتمرات وملتقيات وندوات داخل مصر، فعرفته
حينما كنت صغيرة كان ليس لدي أدنى فكرة عما يقترفه المدنسون في أرضي؛ أرض فلسطين..
كنت أقرأ (فلسطين داري ودرب انتصاري) ويثور بهذة الكلمات دمي وكأني في ساح الوغى امتطي جوادي واستل سيفى معلنتا عن الوطيس؛ فمتى نكبر ويكبر النظال.. وإن لحظة النصر لا شك آتية..
هذه الأرض التي خُلق منها الإنسان وشُكل من تربتها ويعيش عليها هي كوكب متواضع يدور مع غيره من الكواكب والأجسام السماوية حول الشمس -النجم المتوسط- نسبة إلى غيره من بلايين النجوم العملاقة والمتفاوتة في أحجامها التي تكون مجرتنا درب التبانة مشَكِّلة وحدة بناء
عاش الشاعر الكبير بخيت بيومى طوال الألفية الثالثة، أى نحو ربع قرن، وهو يشعر أنه خارج نطاق الخدمة، أعلم أن الزمن عندما يتغير تتغير أيضا المفردات، لأن الشارع يفرض قانونا جديدا مغايرا لما ألفناه، ورغم ذلك فإن تهميش المبدعين فى سنواتهم الأخيرة أقبح عادة
كشفت وسائل إعلام مصرية، عن بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في الموسم الرمضاني المقبل عام 2026.
كان مخرج الأجزاء الثلاثة الأولى بيتر ميمي، قد نفى قبل 3 سنوات خلال حلوله ضيفا على برنامج "أسرار النجوم" على نجوم إف إم مع الإعلامية إنجي علي، أن يكون هناك (الاختيار 4)، قائلا: "سيكون هناك سلسلة أخرى بمخرج جديد ومؤلف آخر وتكون أهم مما سبق وستظهر أشياء لم نراها من