وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

العالم الآن خلف رؤية السيسي وبايدن

كافة الأطراف الدولية الآن تسعى لتقديم أوراق اعتمادها لدى الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة بايدن والديمقراطيين، والمعروف ان السياسة الأمريكية في عهد الرئيس بايدن تسعى لتركيع أردوغان أو لربما استبداله في أقرب انتخابات رئاسية قادمة في تركيا، ولم يخجل بايدن

غرباء

ليس هناك أسوأ من فقدان الشغف تجاه أشياء كانت تسعدنا بالأمس، فى اعتقادى أن هذا الشعور شئ محزن ومخيف، كيف بعد أن كنا نلهث وراء أشياء لم تعد الآن تعنينا، لم تعد تغرينا. أمور كانت تعنى لنا الكثير. حقا، ثمة أشياء لا تُشترى كالحب والسعادة والرضا، فاحرص على

محمد بن راشد القائد الملهم لأسعد شعب

ليس تقليلاً أو تقصيراً في حق خير سلف، ولكنها شهادة حق في خير خلف أكمل مسيرة خير سلف في التنمية والبناء والتقدم والرخاء، وشهادتنا مهما بلغ حجمها من ضخامة، فإنها لا تفيه حقه قدر أنملة؛ فهو غني عن شهادتنا وعن التعريف، وحتى عن كتابتنا عن شخصه الكريم. فمن

الحاتي.. اسم تحول إلى مهنة

حينما تتجول وسط "القاهرة" العاصمة المصرية أو قاهرة المعز كما يفضل البعض أن يطلق عليها تشعر بعبق خاص يعيدك بالرغم منك إلى عشرات بل إلى مئات السنين وذلك حينما تتأمل المبانى العتيقة والحارات وأبواب الحارات مثل باب زويلة وباب الفتوح وباب

كتبت لأبحث عن أبي...

اشتقت للذي أنا منه والذي كان كالجبال تسندني فبقربه لم تكن الأيام تهزمني. اليوم ذكرى وفاة أبي الخامسة والعشرون قررت في ذكراه أن افتح صفحة من صفحات الصندوق المغلق. كالعادة أيقظني صوت عربات الغداء والمضيفات من إبحاري في ذاكرتي، وبعد الغداء بفترة وجيزة