أبدا ما هنت يا إفريقيا يوما علينا.. بالذى أصبح شمسا سطعت ملء يدينا»، جيلنا تربى على هذا البيت وما تلاه بقصيدة الشاعر الفيتورى.. «إيه يا افريقيا الكبرى التى تبنى المشارق»، ضمن منهج اللغة العربية بالمدارس، وهو الجيل نفسه الذى انطبع فى
لم يكن التحالف العربي و خصوصاً في وجهة الإماراتي السعودي وليد لحظة عابرة في العلاقات بين البلدين الشقيقين و إنما جاء استمرارا وتتويجا لعلاقات امتدت جذورها في التاريخ , وأخذ بُعده الحاضر والمستقبل من الرؤية الثاقبة للقيادة في البلدين..
صاحب السمو الملكي
بعد خمس سنوات من اليوم سيتولى الإنسان الآلى «الروبوت» نحو نصف ما يقوم به العاملون من البشر اليوم ومن المتوقع أن يفقد 75 مليون عامل وظائفهم بسبب التشغيل الآلى بحلول عام 2022، بحسب تقرير المنتدى الاقتصادى العالمي، هذه بعض تجليات الثورة
كعادتها كل صباح قبل أن تخرج حياة لعملها تشعل ماكينة القهوة , تُحَضر الخبز المحمص ثم تذهب لقضاء صلاة الصبح وبعدها تحتسي القهوة مع الخبز المطعم بالجبن وتستمع لبعض الموسيقي الهادئة, الحزينة, المفعمة بالدفء مثلها وفي تلك الأثناء تتفحص رسائلها عبر شبكات
مصر والسودان "حتة واحدة" بالتعبير السوداني و"دم واحد" بالتعبير المصري ونيل واحد ومساحة متاشبكة متلاقية وفقا لحقائق الجغرافية، وشعب واحد بحقائق التاريخ ، وقلب نابض بالمحبة وعلاقات أسرية ممتدة ليس فقط فى المدى المفتوح من أسوان إلى شمال
غالبًا ما تتداخل مسارات الوجود البشري، فيتيه العقل بين بوصلة الأخلاق الثابتة، وأمواج المشاعر الهائجة. يُخيّل للكثيرين أن معادلة التعامل مع الآخرين بسيطة:
الحب يبرّر الإحسان، والكراهية تُسوّغ الجفاء. لكن هذا الفهم سطحي لا يلامس العمق الفلسفي للإنسانية. إن حسن الخلق ليس شهادة حب، ولا سوء الخلق دليل بغض؛ بل هو إقرار بفصل تام بين ما يُمليه الوجدان، وما يفرضه الوعي.
إن الأخلاق ليست صدى للعاطفة، بل هي