المجتمعات العربية مازالت حتى تاريخ نشر هذا المقال تنظر باحتقار ودونية إلى المرأة بشكل عام، وبالذات المرأة ذات الوضع الخاص كالمطلقة، أو حتى المخطوبة المنفصلة. وأول ما يخطر في البال: الله أعلم ماذا فعلت حتى استحقت طلاقها! وننسى أنه مقابل كل امرأة مطلقة
"دارين أرنوفسكي" توليفة أبداعية متعددة الروافد؛ تمتلك قدرا كبير من المعرفة التى تم توظيفها طبقا لما يعتقده "أرنوفسكي" نفسه عن الخالق والكون؛ وبالطبع لا تمنحنا الحياة كل يوم مقابلة مخرج مثير للجدل مثله وهذا ما يجعل من وجوده ضمن ضيوف
علينا أن نفترض أولا حُسن النية، حتى يثبت العكس، هذا هو مبدئى فى التعامل مع الحياة، تعود الخبير السينمائى انتشال التميمى مدير مهرجان (الجونة) فى رسائله الصحفية التى يوجهها للزملاء، أن يبدأها بتوجيه أسئلة من انتشال ليجيب عنها انتشال، أسلوب مختلف فى صياغة
مصطلح "فيل في الغرفة" هو مصطلح مجازي في اللغة الإنجليزية وهو Elephant in the Room، يصف موضوع حساس شديد الوضوح وهام أو مثير للجدل ويعرفه الجميع ويروه واضحاً كوضوح فيل كبير في الغرفة ولكن لا أحد يذكره أو يريد أن يناقشه لأنه يجعل البعض غير مرتاح
الأخلاق هى الهدف الاساسى لرقى الأمم ولا يمكن ان تتقدم أمه بلا أخلاق ومن يفتقد الخلق الحميد ويضل الطريق المستقيم لا يصلح لنشر الأخلاق بين الناس ففاقد الشيء لا يعطيه.
وحسن إيمان المرء؛ فهو أهم خلق يجب التحلي به؛ وهو السبيل إلى باقي الأخلاق الحميدة؛ فمتى
قبل نحو ثلاث سنوات عثر داوود عبد السيد على متبرع للكلى، وكانت تلك هى محطته الأخيرة لكى تنتهى متاعبه الصحية، كان يجرى غسيل كلوى ثلاث مرات فى الأسبوع. يوم الجراحة لم يأت المتبرع، تم إلقاء القبض عليه قبل ذهابه للمستشفى بدقائق لقضاء عقوبة الحبس بضعة أشهر، عاد داوود للبيت، وأثناء سيره فى منزله زلت قدمه وعانى من جرح فى الجبهة، انتظر حتى يلتئم، وانفضت شهور حبس المتبرع وذهب للمستشفى، وقبل أن يجرى الطبيب