عندما نتكلم عن العلامة الشاعر الدكتور "صابر عبد الدايم يونس"، عميد كلية اللغة العربية جامعة الأزهر، الإنسان في حياته من الصعب أن تجد مفردات لكلمات تعبر عن أرقى وأسمى معاني الإنسانية التي جسدها هذا الرجل العظيم الخلوق بمعاملاته مع الناس.
هذا
ربما يتبادر إلى ذهنك عزيزى القارئ تساؤلا عند قراءة عنوان هذه المقالة .. هل هناك ما هو أخطر من الكورونا هذه الايام ؟!!
الاجابة هى نعم ..
على الرغم من انشغالنا هذه الأيام بالتركيز على المحاولات العالمية للقضاء على الفيروس، والتطعيمات المتاحة و مدى
بينما تقرأ أنت هذه الكلمة، أبدأ أنا رحلتى إلى مهرجان (كان) فى هذه الدورة الاستثنائية والتى تحمل رقم 74.
لم يكن مقدرا لى أن أسافر، كل المؤشرات أكدت أننى لن أتمكن من اللحاق بهذا الحدث الأهم، عالميا، اشتراط تعاطى جرعتين من أسترازينيكا اللقاح المعترف به
السلوك والأخلاق لهما أثر كبير في الحياة وعلى العاقل أن يختار صديقه ذات السلوك الحسن والسمعة الطيبة، فإن السلوك المستقيم والحسن يؤثر فيمن يخالط صاحب هذا السلوك والسلوك السيئ أيضا.
وأن صديق السوء يقترب من الصديق السوي إما طمعاً في مادياته أو غيرة منه أو
إشعار جديد على حسابي على الفيس بوك يُذكرني بعيد ميلاد صديقي الراحل منذ عشر سنوات، لحظات قليلة عشتها وكأنه ما زال على قيد الحياة، ناسيًا أو متناسيًا وفاته، ما أجمل أن تشعر بعودة صديق من العالم الآخر، حتى لو كان شعورًا كاذبًا.
فتحت الإشعار وذهبت لحسابه
هل وقعت يوما في فخ تلك العناوينٌ : (نساء المتعة. دفعن ثمن التحرر ). و(هذا الطفل مات للتو. ما تركه خلفه رائع )، تلك العناوينٌ التي لها تأثير كبير على طريقة تعامل معظم وسائل الإعلام مع كيفية انتشار الأخبار على الإنترنت. تعتمد تلك العناوينٌ على أسلوب مدروس عن كيفية تفاعل الناس على منصات التواصل الاجتماعي، ومع بعض أساليب إثارة الفضول، وبناء سرد قصصي ناجح، عندما يكون الشخص مشغولًا باستخدام هاتفه المحمول،