"فرحة ما بعدها فرحة" بعد اسدال الستار عن انتخابات مجلس الشيوخ وإعلان النتيجة رسميا من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات وحصد عدد لا بأس به من القيادات المجتهدة والصبورة في العمل السياسي من جيل الوسط الذي يجمع بين الخبرة والشباب.
وهو ما أعطى شارة
بسبب حذف ثلاث فقرات من العامود الصحفي (بلاتوه) الذي كنت أقوم بنشره في جريدة (الحقيقة) التي كانت تصدر عن حزب الأحرار، تشاجرت مع رئيس التحرير أ. محمد عامر.. وتركت له الجريدة، وإنسحبت من العمل، في تصرف مراهق، تحكمه تهور البدايات!.. أخذت أتجول في منطقة وسط
على المقهى الصغير الذي أجلس عليه في "شبرا" إقتحمني صديقي الشاب مقاطعًا إلتزامي بالإجراءات الإحترازية والتباعد الاجتماعي.. وأصر أن يجلس معي، ليته جلس صامتًا.. بمجرد أن وجدني وضعت الموبيل بجانبي..
بادرني بسؤال: حكايته إيه عصام العريان الذي
من منا لا يتعرض بشكل يومي لفيالق غازية من الجراثيم وتمر عليه مرور الكرام بدون أن يشعر بها ومن منا لا تتكاثر داخل جسده يوميا انواع من الخلايا الغير طبيعية فيتم التهامها بواسطة خلايا اخرى فتصبح اثرا بعد عين بدون ان يدري .
انها معركة مستمرة لا تتوقف
نَصَ القانون الثالث من قوانين ميكانيكا الحركة للعالم (إسحق نيوتن) على أن لكل فعل ردة فعل مساوية له بالمقدار وتعاكسهُ بالإتجاه ، وهذا القانون مستنبط من التجربة قطعاً وهو بسيط التنفيذ و الشرح، فعندما تُستخدم قوة معينة تجاه شيء ما فإنه يولد ردة فعل ناتجة عن
العنوان المغربى باللهجة المصرية يعنى «أنا مش أنا»، شاهدت هذا الفيلم «المدبلج» من المغربية إلى المصرية، كنت من القلائل جدًا الذين صمدوا حتى نهاية (تترات) النهاية، أغلب الجمهور فرَّ هاربًا، ولو سألتنى عن أفضل مشهد فى الفيلم، سأقول لك (تتر) النهاية، لأن الأغنية كانت ناطقة بالمغربية، بعيدًا عن الحوار (الحلمنتيشى) الذى يحاول فيه بطل الفيلم بالصوت محاكاة خالد الذكر عبدالفتاح القصرى،