بعد ولادة متعثرة، جاء تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة بقيادة رئيس الوزراء المكلف محمد نجيب ميقاتي ليحمل بادرة أمل، ليس للشعب اللبناني الذي يعاني الويلات خلال الفترة الأخيرة فقط ، وإنما للعالم العربي بشكل عام الذي يتطلع إلى بناء علاقات جديدة نحو تبادل
سألوا رئيسة لجنة التحكيم في إحدي المهرجانات السينمائية: ماذا لو كان فيلم المخرج رومان بولانسكي مستحقاً جائزة الأفضل، هل تمنحينها له رغم ملاحقته القانونية بجريمة اغتصاب قاصر واعترافه؟
أجابت: نعم أمنحه الجائزة طالما تفوق فنياً، ولكني لن أسلم عليه أو
السلاح النووي هو سلاح تدمير فتاك؛ يستخدم عمليات التفاعل النووي يعتمد في قوته التدميرية؛ على عملية الانشطار النووي أو الاندماج النووي ؛ونتيجة لهذه العملية تكون قوة انفجار قنبلة نووية صغيرة أكبر بكثير من قوة انفجار أضخم القنابل التقليدية؛ حيث أن بإمكان
كلنا معرضون للإدمان، والفارق فقط هو فى توفر الإرادة، أشفق على من دخل هذه الدائرة وأتمنى له الخروج الآمن.
شاهدت النجم الراحل حاتم ذوالفقار فى لقاء تليفزيونى سابق عبر (آرت) مع صفاء أبو السعود، بعد أيام من الإفراج عنه، قبل أن يلقَى عليه القبض مجددًا، حيث
توجد معارضة شديدة فى إسرائيل؛ للكشف بشكل موثق عن الرؤية العامة والنظرية للسياسة الأمنية؛ لها وذلك لما توفره السرية والغموض من تشويش على الدول العربية؛ وتجنب الخلافات العميقة فى الرأى بين الإسرائيليين حول قضايا رئيسية مثل تحديد أهداف ونوايا العرب وأهمية
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على