الرجل المخلوع مصيبته كبيرة .. وهو مدان فى كل الاحوال لأنه يتعنت مع المرأة، وانا بدينه بشدة فما الذى يجعلك تجبر امرأة للبقاء معك وهى لا تريدك .. وما الذى يجعلك تتمسك بها، هل هو اذلال لها للتنازل عن حقوقها؟ .. ام بتحبها لدرجة تجعلك تجبرها على الحياة معك؟!
لم يعرف كهنة مصر القديمة عبارة واحدة من العبارات الواردة في "كتاب الموتى" الذي ننسبه لهم، بل لعلهم لم يعرفوا أن بلادهم تسمى "مصر". ولم يحدث أن كتب الفيلسوف اليوناني "أفلاطون" أبدا كتاب "الجمهورية" أو كتاب
أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسي، "الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان"، لتطوير سياسات وتوجهات الدولة في التعامل مع الملفات ذات الصلة لتعزيز احترام جميع الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
ووصف السيسي إطلاق الاستراتيجية
بعد أن شاهدنا د. عمرو خالد وهو يدعو من شغاف قلبه وبكل ضمير للتعامل مع نوع معين من الفراخ البيضاء، حيث كانت الدموع تنهمر من عينيه، وتحشرجت نبرات صوته، شاهدت مؤخرًا داعية آخر داخل محل كباب وكفتة وممبار وعكاوى وريش وملوخية، وهو يؤكد أنها الأجمل والأطيب
الإعلامية الكبيرة كريمان حمزة؛ بدأت مشوارها داخل التليفزيون منذ أكثر من أربعين عاما؛ من خلال تقديم برامج دينية للمرأة والطفل؛ وارتدت الحجاب مع أوائل السبعينات.
وفي بداية التسعينات تولت منصب مدير عام البرامج الدينية؛ بالتليفزيون المصري ومن أشهر
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على