استكمالا للمدخل الحضارى والدينى فى حماية البيئة ومواجهة تغير المناخ، ذكرنا فى المقال السابق أن المقاربة الإسلامية فى هذا الصدد تتضمن وسائل رئيسية لحماية البيئة. وتتدرج هذه الوسائل فى عدة مستويات، ينطلق المستوى الأول من ضمير الإنسان من خلال ربط الحفاظ على
تتجه المجتمعات المعاصرة نحو مرحلة جديدة من مراحل نموها الاجتماعي والاقتصادي والرقمي؛ مصحوبة بأنماط سلوكية مستحدثة أساسها المعلومات والبيانات السيبرانية المنقولة عبر الفضاء.
ومن المؤكد أن العالم مقبلٌ على أكثر وأخطر مما نشهده اليوم بفضل تطور البيئة
أين نجومنا، خاصة من نطلق عليهم (شباب)؟ رغم أن الجزء الأكبر منهم تخطوا سن الشباب، لم أعثر عليهم إلا قليلا في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، فهل يفعلونها في الختام، وهو أضعف الإيمان.
لماذا يغيب الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية تجاه ما يجرى في الوطن
من أعلى الروج تجلَّى باعترافات إنسانية مفعمة بالصدق، تسلق شجرة الذاكرة محتضنا أفكاره ومشاعره ودمه ودموعه وابتساماته، ولم تسقط منه ورقة واحدة دون مكاشفة خالصة، قدم سيرته الذاتية فوق المذبح قرباناً لغفران الخطايا والأحزان ونال الميلاد الجديد.. كل هذا
أقامت تركيا علاقات دبلوماسية مع مصر في عام 1925 على مستوى القائم بالأعمال، ورفعت مهمتها في القاهرة إلى مستوى السفراء في عام 1948 ؛ويملك البلدان سفارات وقنصليات في عواصم الدول الأخرى؛ وقع البلدان على اتفاقية للتجارة الحرة في ديسمبر عام 2005 ؛ويعد البلدان
أعلنت الأرصاد المصرية، عن حالة الطقس المتوقعة اليوم السبت 26 أبريل 2025، متوقعة عودة الاستقرار والتحسن فى الأحوال الجوية، مع انخفاض آخر للحرارة، واستمرار نشاط للرياح.
وحذرت من الشبورة المائية الكثيفة التي تصل لحد الضباب الكثيف على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، فيما يسود طقس لطيف على السواحل الشمالية الشرقية لطيف على السواحل الشمالية الغربية معتدل على وسط سيناء لطيف على كاترين، دافئ لمائل للحرارة