كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

تغريبة القافر – جائزة البوكر 2023

منتهى الحياة أن تعيش على أمل ولو كان كاذبا أو مجرد وهم، ومنتهى الموت نهاية ذلك الأمل. يبحث كل منا فى مشوار حياته على ما يشبع عقله أو فكره أو روحه، وقد يبحث عن هلاكه وهو لايعلم أن ذلك الشيئ منتهاه، وقد يبحث عن أشياء عديدة تتناقص أهميتها يوما بعد يوم

«وداعًا جوليا»... قصة حب تروى مأساة وطن جريح

يعيش العالم مترقبا ما يجرى في أقرب بلاد الدنيا لقلوب المصريين، أقصد طبعا أهلنا في السودان، يتابع الجميع بحسرة ما نشاهده على الأرض من دمار شامل بين فريقين كل منهما يطمع في السلطة على حساب سلامة الوطن، كل منهما يدعى حب الوطن بينما هو يقتل الوطن، السودان

رسائل العربية إلى العالم

كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟ سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن العرب ومن الآخر المتحدث بمختلف

سينما سودانية تعبر الحواجز إلى «كان» السينمائي

ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا العام فى أهم مهرجان دولي وهو

إفساد القلوب

النميمة مرض يساعد في إفساد المجتمعات ونشر الحقد والبغضاء ؛وآفة خطيرة من آفات اللسان ، وعرفها النبي صل الله عليه وسلم وهي ذكر أخاك بما يكره، وانها لا تكون مرتبطة باللسان فقط بل ممكن بالهمس والغمز والاشارة او الكتابة. النميمة طريق تؤدي بصاحبها إلى