لاحظ البعض تناقضاً بين ما يكتبه مباشرة كاتبنا الكبير نجيب محفوظ في الصحافة، أو يدلي به من أحاديث، وبين ما يمكن أن تجده في نسيج وثنايا أعماله الروائية من مواقف سياسية واجتماعية، سألوه أيهما يعبر بالضبط عن نجيب محفوظ؟ أجابهم العمل الفني هو الأصدق.
سيد
فى منتصف الخمسينيات، كان الأديب الكبير نجيب محفوظ يعتلى كرسى الرقيب على المصنفات الفنية، ومنوطًا به تحديد الموقف النهائى من القضايا السياسية الشائكة، يتحرك تحت سقف الدولة، ولا يخلو الأمر من مشهد ساخن أو قبلة، الرقيب هو (ترمومتر) الحياة، انفتاحه الشخصى
التطور حقيقة نلمسها ونحياها .... نتمسك بالجديد ونترك القديم .... صيحات الموضة في الأزياء ومستحضرات التجميل .... الأجهزة التي نسعى دائما لاقتناء الأحدث منها .... عادات الأفراح والمناسبات .... حتى بعض الأكلات التقليدية أصبحت موضة قديمة توجب هجرها تماشيا مع
تعودنا فى الصحافة أن نكتب اسم البطلة الجزائرية (جميلة بو حيرد) هكذا (بوحريد)، أخطأ المخرج يوسف شاهين قبل 64 عاما فى كتابة الاسم على (أفيش) الفيلم، وصرنا جميعا دون كل العالم نرددها وراءه (بو حريد)، لأن إيقاعه الموسيقى أحلى. قال سعد باشا زغلول، وهو على
بات مشهدًا متكررًا.. فنان يشكو بطعم الانكسار: أين أنا؟.. ونقيب يعلنها صريحة مجلجلة: لم تعد لدينا نوافذ تستوعب الجميع، (العين بصيرة والإيد قصيرة ).. بل فى أحيان كثيرة تكتشف أنها مبتورة.. الفنان على حق، والنقيب على حق.
دعونا نتأمل، هل هذه شكوى جديدة؟..
قال الدكتور عبد اللطيف المر أستاذ الصحة العامة، إنّ حقنة البرد أمر خطير جدا، مشددًا، على ضرورة إطلاق حملات توعية للتحذير منها من جانب الإعلام ونقابتي الأطباء والصيادلة.
وأضاف المر، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رامي الحلواني ويارا مجدي، مقدمة برنامج «هذا الصباح»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ حقنة البرد سببت بعض الوفيات، وبخاصة في الأرياف، لأنها تتكون من كورتيزون ومضادات