العدوان الثلاثي، حرب ١٩٥٦، حرب السويس، حرب سيناء، العملية قادش .... تكثر المسميات والحدث واحد .... مؤامرة ثلاثية قامت بها قوى سياسية كبرى وقتها .... بريطانيا وفرنسا وإسرائيل .... وكما أقر المؤرخون أنها نهاية بريطانيا العظمى وفرنسا كقوى عظمى
شغَّلت موسيقاها الحالمة، أخذت في الرقص على إيقاع خلوتها التي تهرب فيها من الحياة الباذخة الحزن؛ لتنسج من خيوط الفجر أحلام المساء، فتحلق في سماء الخيال كأنها إنسان آخر لا يعلمه أو يعرفه أحد.
اعتادت "أحلام" مناجاة القمر في خلوتها، حتى إن كان
ثلاثة أسباب تدفع الورثة للتفريط فى مقتنيات مورثهم، أولا الكراهية، ثانيا الاحتياج المادى، ثالثا عدم الإدراك لأهميتها.
ولا واحد من الأسباب الثلاثة ينطبق على بوسى وابنتيها سارة ومى، ومهما ازداد عدد سنوات الرحيل تكتشف أن مشاعر الحب تزداد سخونة مع نور،
كثيرا ما أستمع فى الشارع إلى هذه العبارة: (يا سلام يا أستاذ على زمن الفن الجميل)، أنزعج بعض الشىء لأن ملامحى صارت تعيد الناس إلى زمن أم كلثوم وتحية كاريوكا وفاتن حمامة وزكى رستم، بينما أنا أعيش زمن روبى ومنة وكريم ورمضان وعمرو ومنير وتامر، أغلب الناس
بعد مرور الزمن، عندما نطل على فنان فى العادة نبدأ بذروة الوهج أو ننطلق من لحظة الانحسار وانطفاء البريق، مع فؤاد المهندس أرى أن المفتاح نعثر عليه، فى تلك المنطقة الشائكة، التى بات عليه أن يرضى فيها بأن يسبقه فى (التترات) و(الأفيشات)، منذ نهاية السبعينيات،
قال الدكتور عبد اللطيف المر أستاذ الصحة العامة، إنّ حقنة البرد أمر خطير جدا، مشددًا، على ضرورة إطلاق حملات توعية للتحذير منها من جانب الإعلام ونقابتي الأطباء والصيادلة.
وأضاف المر، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رامي الحلواني ويارا مجدي، مقدمة برنامج «هذا الصباح»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ حقنة البرد سببت بعض الوفيات، وبخاصة في الأرياف، لأنها تتكون من كورتيزون ومضادات