يأتي عيد الفطر بعد انتهاء شهر رمضان المبارك في الأول من شوال، ويبعث العيد البهجة والسرور في نفوس الناس وخاصة الأطفال.
وسمي عيد الفطر بهذا الإسم لأنه متعلق بالإفطار ؛في اليوم الذي يلي شهر رمضان المعظم مباشرة،
إحتفل المسلمون بعيد الفطر؛لأول مرة في
هذا المشهد سيتكرر هذه الأيام فى العديد من الفضائيات، إحدى القنوات التليفزيونية أجرت استفتاءً عن أفضل ممثل وممثلة ومخرج ومسلسل، وهكذا بدأت فى التفاوض مع الفائزين على المجىء للاستوديو.
طلب بعضهم مقابلا، بينما آخرون اعتذروا لارتباطهم بمواعيد مسبقة، فما
من أجمل العبارات التي قرأتها اليوم "المجد للذات التي تعرف قيمتها".
تكاليف معيشتنا الروحية باهظة الثمن، كل منا يتوق بشدة كي يصادف في دربه "عزيز الروح".
في المطلق كل من أحبك وآمن بك، صلب ظهرك وهون عليك الطريق؛ هو لك عزيز
الصهاينة أسروني في 67، وثأرت منهم في أكتوبر"... كانت هذه أحلى كلمات العريف مقاتل أحمد السيد حشيش، أحد أبناء قرية ميت ربيعة بمركز بلبيس، محافظة الشرقية، الذي رحل عن عالمنا منذ ساعات.
التقيته عام 2018 برفقة الزميل الصحفي حسن عصام الدين، وسألته
أطلقت وزارة الداخلية المصرية مبادرة "رد الجميل" في إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة بأحد محاورها إلى تفعيل الدور المجتمعي لكافة القطاعات الأمنية.
ومشاركة المواطنين الاحتفال بمختلف المناسبات؛ واستمرارا لجهود الوزارة نحو مواصلة مسيرتها
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته