مرت عدة أيام على الذكرى السنوية لرحيل عمي، والذي كان حبيبي وقدوتي، الكاتب الكبير صلاح منتصر. بالطبع، هي مجرد تواريخ، فبالنسبة لي، كأنها ساعات من يوم طويل مليء بالبكاء، يوم وفاته.
وحاشا لله من الاعتراض على أمره، فهي رحلة قصيرة كما كان يقول لي طوال
لم يقبل المصري يوما حياة بلا كرامة، لم يقبل المصري يوما حياة فُرضت عليه بأن يحيا بداخل قبضة الاحتلال، وتحت سلطة تملك وتحكم هي ومن يواكب هواها ومَن دون هؤلاء فله الفقر والجهل والمرض، وما لم يقبله المصري على نفسه لم يقبله على غيره.
بعد إعلان بريطانيا
لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب
دائما هناك استنفار أمنى فى (كان)، ألاحظ أن معدله أكبر من المهرجانات المماثلة، دائما هناك تخوف ما، وتوجس تلمحه فى عيون رجال الشرطة، الأمن اشتبه فى وجود قنبلة داخل حقيبة بالقرب من القاعات الرئيسية، وقريب جدا من تجمعات الصحفيين والجمهور، أمام قاعتى العرض
لديك "فكرة" أم "فكر"؟
سؤال صعب.. وعميق.. هل فكرت به يومًا؟
لا تفكر كثيرًا لأنك ستضيع في زحام الأجوبة...
تذكر فقط أن "تفكر" دائما وأن تدون أفكارك طوال الوقت فمن خلال ذلك سوف تكتشف نفسك.
أنا كاتبة سيناريو لم يحالفها الحظ أن تظهر سيناريوهات أفلامها للنور، عندما كنت أسعى لتنفيذها وأبحث عن مخرجين وشركات إنتاج لتتبنى أعمالي الفنية العظيمة –وكان ذلك