عندما نتحدث عن المخرج الكبير يوسف شاهين، والعملاق عباس محمود العقاد لا نجد جدال واسع حول أحقية كل منهما فيما وصلا إليه من نجاح وحب وتقدير واسم حي بعد فناء الجسد، ولكن هل هذا يرفع عنهما الذنب؟!
بدأ يوسف شاهين حياته المهنية مبكرا، أدار معارك فنية تستحق
الفنانة هاجر حمدي ولدت في العاشر من شهر مارس وذلك في عام 1924 في مدينة طنطا ؛ أما اسمها الحقيقي فهو فتحية السيد أحمد النجار، تعتبر نجمة من نجمات الإغراء في السينما المصرية لمعت في فترة الأربعينات.
وكانت من أجمل الوجوه التي عرفتها السينما ؛وعرفت
قال لى بعض الأصدقاء مستبعدين إقامة الدورة السادسة لمهرجان «الجونة» في منتصف الشهر القادم، بعد أن تأخر المهرجان عن موعده نحو شهرين، وتساءلوا: لماذا الاستعداد يتم في تكتم شديد؟، ولو كان صحيحا عودته لرأينا أخباره تملأ «الميديا»، وهذا
طلب أحد المخرجين أن تمتد المقاطعة الأمريكية إلى مسابقة (الأوسكار) هذا العام فى الدورة التى تحمل رقم (96)، وتعلن جوائزها 10 مارس القادم.
شاركنا كعرب هذا العام بأكبر عدد من الأفلام، وصلنا إلى ثمانية فى مسابقة أفضل فيلم (دولى أجنبى) والمقصود به غير
في أهم تصريح تاريخي - في رأيي - أمام مسمع وتحت أنظار العالم أقر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالتصريح الآتي:
"إن - طفلا- يُقتل في المتوسط -كل 10 دقائق- في قطاع غزة!!"
ومؤكدا "من أنه لا
أعلن الكاتب والروائي المصري محمد السيد محمد، عن إصدار 5 مؤلفات جديدة له في الأسواق، صادرة عن دار كنوز للنشر والتوزيع، هم: "الأقارب والعقارب، والأم في حياة المشاهير، ومبدعون كانوا عسكريين، ودراويش العشق وسنينه، والساعات الأخيرة (بين الحياة والموت)".
كان الكاتب محمد السيد، قد شارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب الماضي بـ8 من مؤلفاته، كان أبرزهم: "عشاق لم ينصفهم التاريخ، ونهايات مأساوية،