قبل ساعات، وبعد ساعات أيضًا، سيتكرر أمامك هذا المشهد، ونحن فى بداية 2024، ستستمع إلى صفة الأفضل، ستتكرر كثيرًا أمامك، تابعنا فى العديد من الفضائيات والمواقع وعلى صفحات الجرائد والمجلات استفتاءات لاختيار أفضل الأعمال.
هل صدقتم النتائج؟، ألم تلاحظوا أن
مُعلِّمي ..
هُمْ يسْخَرُون من ملابسي
ومن طريقةِ الكلامِ والسلامْ
من كلِّ لونٍ مُعجَبٌ أنا بهِ
ويسخرونَ من خطوطي
أو كتابةِ الأرقامْ
ومِن صياغةِ السؤالِ والجوابِ
أو جلوسي في الأمامْ
ومِن حلولي في دفاترِ المذاكرة
ومِن حقيبتي وما
ما لهذه الصدمه آخر .. ما لهذا التعجب آخر .. ما لهذا الصد والتغيير والبغض والحسد والاستحقار والاستفزاز والغيرة آخر .. أذكري لي الأمان اذكري لي الحنان .. أذكري لي الصحبة اللطيفة أذكري لي الشخصية الشغوفة أذكري لي القيادة العطوفة ، كانت الرحلة جميلة للأسف ..
ستنشر النسخة الإنجليزية من رواية ثلاثية الشباب التي كتبها وو تشينج – فا (吳錦發) في الولايات المتحدة. كتب البروفيسور قوان آي – تساي Quan-I Tsai مقدمة خاصة لهذه النسخة الإنجليزية، قد تتيح للجميع فهم دلالة هذا الكتاب وخصائصه، وهذه ترجمتها
ساعات وتحل الذكرى الثالثة لرحيل الكاتب الكبير وحيد حامد، كان مشهد الختام هو ذروة تلك الرحلة، التى انتهت طبقا للوثيقة المعتمدة 2 يناير 2021، بينما وجدانيا لم ولن تعرف النهاية، فلا يزال إبداع وحيد، يؤكد أنه وحيد.
الحكاية بدأت مع مطلع عام 2020، عندما
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام