من مميزات أقسام السينما التي أنشأت في بعض الجامعات أنها أتاحت الفرصة لاكتشاف دماء جديدة بأفكار مبتكرة، وهو ما قد يسهم في تغيير نتمناه في شكل ومضمون أفلامنا، فقد فوجئت وأنا أشارك في تحكيم مشاريع تخرج طلبة قسم السينما بكلية الإعلام – الجامعة
في واحدة من أندر وأجمل المواقف التي تعرضت لها في حياتي، سأحكي لكم حكاية اليوم.
كان اليوم مختلف لم تطلع فيه الشمس، جو استوائي غريب في مدينتي الحبيبة بالإسكندرية، فتحت شيش البلكونة في بيتي وجلست مع زوجي.
الحر خانق جدًا فهممت بفتح مروحة السقف. فوجئت
يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال القمة الـ 22 لتجمع دول السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي "الكوميسا" بالعاصمة الزامبية لوساكا والتي ستشهد تسليم الرئاسة الدورية للتجمع من مصر إلى زامبيا.
وستركز قمة الكوميسا - التي يشارك فيها زعماء
غريب هو ما يسمى بعالم الأرواح. وسبحان من جعل من اقترب منها ائتلف وما تنافر منها اختلف. وكأن لها قلوبًا تشعر وعقول تختار ، تتلاقى في ملكوت غير محسوس غير مرئي . مجهول ولكنه مدهش . ولعل أول سؤال يراود النفوس البشرية ويطرق العقول لما يتركه من حيرة اللا
في بدايات القرن الثالث عشر الميلادي، جاءت قوات الحملة الصليبية الخامسة إلى مصر واحتلوا مدينة دمياط الساحلية التي هرب أهلها منها فزعين إلى كل حدب وصوب. فهرع سلطان مصر، الملك الكامل ناصر الدين محمد بقواته لصد هذا العدوان، الذي إذا مر من دروب الدلتا ووصل
الفراق والرحيل هما السمتان الغالبتان على رواية "البلدة الأخرى" لإبراهيم عبدالمجيد، فما من أحد من الشخصيات الكثيرة في الرواية التي وقعت في 388 صفحة إلا وترك مكانه ورحل، سواء كان هذا المكان العمل أو المنزل أو البلدة كلها ـ إما حيًّا أو ميتًا، إما برضاه أو مكرها على الرحيل لسبب معين كأن يكون قد خالف أنظمة البلد أو آتى بفعل غير لائق أو يكون قد نُقل إلى مكان عمل آخر في بلدة أخرى أو قام بعملية نصب