أن تدخلَ بيتي
معناهُ .. أن تنسى ما في خارجِ قلبِكْ
أن تنسى كلَّ شوارعِ حزنِكْ
أن تدخلَ غُرْفَةَ روحي
تمشي حتى تصلَ إلى الشرفةْ
في الشرفةِ ..
طيرٌ وحِسَانْ ..
وشموسٌ حانيةٌ
وهواءٌ عطريٌّ يتموْسَقُ بالرَّيْحَان
أشجارٌ من تِينٍ
ولما كان هدفي في هذه الإطلالة مخاطبة الشباب العربي، الذي يبدأ وضع أقدامه في أرض الثقافة لعلم ويستمد قوته من حضارته العظيمة، وهدفي أيضًا مخاطبة الجماهير الأجنبية، غير العربية، ليعرفوا عن أدبنا العربي شيء جديد من خلال ترجمة المقالات بلغتهم الإنجليزية
لم يختلف أحد على وجود هذه الصفة في شخصية جمال عبدالناصر وصفها مؤيدوه بحب السلام، ووصفها معارضوه بالضعف والانهزامية، وكلاهما يؤكدان حقيقة عدم تفضيله للحرب كخط دفاع أول.
بداية تعارفنا معه كانت مع ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢، حيث الانقلاب العسكري الذي قام به
هل نقول كل الحقيقة أم ما نعتقد أنه الحقيقة؟.. لا هذه ولا تلك، هناك نسبة ما من التبرير لكل موقف أقدمنا عليه أو تورطنا فيه، نضيف بعض التفاصيل إلى التفاصيل فنطلق عليها حقيقة، تمنحنا درعا واقية من هجوم الآخرين، بينما توصيفها هو التبرير.. كل من كتب سيرته
قبل نحو شهر، فى حفل (روائع الموجى) بالرياض، جاء مقعدى بجوار عازف الأورج مجدى الحسينى الذى كان يستمع إلى (قارئة الفنجان) ويستعيد الزمن عندما قدمت هذه القصيدة على المسرح عام 1976، وكيف أنه وهانى مهنا كانا يتقاسمان المقاطع الفردية (الصولو)، والتى كان محمد
محمد سعد قليل، بل نادر، التواجد الإعلامى، وهو من هؤلاء المتوجسين من البرامج واللقاءات الصحفية، رغم أنه فى المرات القليلة التى شاهدته فيها عبر (الميديا) لمست فيه الصدق فى التعبير، والقدرة أيضًا على انتقاء الكلمة التى تدخل القلب.
قبل أيام قليلة، تسلم جائزة مهرجان (دير جيست) باعتباره الأكثر جماهيرية، عن فيلمه (الدشاش)، قال محمد سعد عند سؤاله عن مشروعه القادم، إنه يستعد لتقديم فيلم ومسلسل لإرضاء