تيمة الفراق والرحيل في "البلدة الأخرى" محمد سعد يبحث عن العصافير! كيف نحارب القبح في شوارعنا العربية؟ صباح جديد - فكرة جديدة كيف تقي نفسك من الخرف والزهايمر؟.. دور المكملات الغذائية والتمارين الذهنية الطب الذي يتجاوز الحدود: من نيجيريا إلى الكاميرون.. حيث تصمت السياسة ويتكلم القلب بور سعيد «رايح جاي»! شاهد| وصول عناصر من القوات البحرية المصرية إلى تركيا للمشاركة في "بحر الصداقة"
Business Middle East - Mebusiness

من دون لقاء..

كانت الوحدة التي طالما شعرت بها، وهي الونس الدائم لي، والملجأ الأساسي لأفكاري المضطربة أحيانًا. كثيراً ما رأيت الأماكن الممتلئة فارغة رغم الازدحام والمواعيد، وبرغم المقابلات العديدة، إلا أنني لم ألتقِ أحدًا قط. إن الذي بيني وبين الجميع حائلٌ ضخم كضخامة

أنا السجين

هي الدنيا ليه زعلانة ولا احنا منها زعلانين أنا اللي مش فرحانة ولا الفرح سافر من سنين أنا اللي في السكة تاه ورجع بعد التوهة مليان أنين الوجع منا اشتكى والشكوى دارت على الحيرانين في المرايا شايفه صورة وإنكسارها في العين

محكمة البشر وحمار جحا

هذا بخيل وذلك أناني. فلان جبان وفلانة مغرورة. لقد بدل المال حال فلان وأفسدت الشهرة حياته. لو كان فعل كذا لكان أفضل له ولو أنه لم يفعل كذا لكان خيراً له. أحكام يصدرها الناس صباحا ومساء على بعضهم البعض. تلاحقنا آراء الناس وتصوراتهم. يقيمون أفعالنا ويتدخلون

رواية أولاد الناس- ريم بسيوني

هل من المعقول أن تتحدث رواية تاريخية بهذا الحجم الضخم عن بعض الفئات من البشروالأحداث والمواقف التي عاشتت في العصر المملوكي وترعرعت فيه وذلك من خلال بعض الرموز والمصطلحات التي نتداولها كل يوم وكل وقت، وكأن الراوي ينسج لنا قاموسا بلغة السهل الممتنع، فنغوص

حسن يوسف فى حالة «رحرحة»

أعجبنى موقف المستشار ماضى توفيق الدقن عندما لم يتوقف كثيرًا أمام ما قاله حسن يوسف عن والده الفنان الكبير، واصفًا إياه بأنه كان مدمنًا للخمور، فاقدًا السيطرة على نفسه، ولم يسلم من لسانه لا أبناء الشارع ولا حتى أبناءه، اعتبرها نجل توفيق الدقن مداعبة