حرصت على مشاهدة الفيلم الأمريكى (مجهول تمامًا) الذى عرض داخل تظاهرة (العروض الخاصة)، متناولًا حياة المطرب الأمريكى الأسطورى (بوب ديلان)، 83 عاما الحاصل قبل نحو 9 سنوات على جائزة (نوبل)، وسط اعتراضات متعددة حاول فيها البعض التقليل من إنجازه، هو نفسه
نظرية الخداع موجودة فى كل زمان ومكان، يستخدمها الماكرون لتحقيق أغراضهم الخفية، فعلى سبيل المثال حين فكر نابليون فى غزو مصر بعدما نصحه سفيره هناك بذلك لقطع طريق الاتصال بين بريطانيا- عدوه اللدود- ومستعمرتها الهند ذات الأهمية الاستراتيجية لبريطانيا، أعد
قبل أن أشد الرحال إلى مهرجان «برلين» بأكثر من أسبوع، نشط زملائى فى الجرائد والمواقع الصحفية من أجل الحصول على إجابة عن رأيى فى هذا أو ذاك المسلسل، رغم أننا لم نرَ شيئًا، وعندما أعتذر «لأنى شاهد ما شافش حاجة»، تأتى الإجابة: لديك
أحمد ممتاز سلطان شاعر مصري ولد في طرابلس بليبيا عام 1969. حصل على بكالوريوس الطب والجراحة عام 1990 من كلية الطب، جامعة القاهرة. ثم عمل طبيبًا.
بدأ كتابة الشعر في التاسعة، واستقام الوزن لديه وهو دون الثالثة عشرة، حيث ورث الشعرَ عن أبيه المستشار ممتاز
لا أدري كيف لمهرجان عريق لديه إمكانات وميزانية وتاريخ عريض انطلق في أعقاب الحرب العالمية الثانية ويبلغ اليوبيل الماسي (75 عاماً) ثم تتراجع اختياراته على هذا النحو؟ الإخفاق بدأ مع فيلم الافتتاح «الضوء». هذا هو انطباعي حول الأيام الأولى
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل