فى ختام زيارة مهمة لمدينة قازان الروسية استمرت 3 أيام، شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى قمة «بريكس بلس»، التى عقدت تحت عنوان «البريكس ودول الجنوب: معا لبناء عالم أفضل».
وتجمع البريكس، قائم على التعاون والاحترام المتبادل بين
«إنه يفعل ما نحلم به، لا نكتفى بأن نتماثل معه، بل نتقمصه.. وعندما نصفق له، فإننا فى الحقيقة نصفق لأنفسنا».. هذا هو تحليلى لحالة الزهو التى شعرنا بها ونحن نتابع الكلب البلدى الذى صار فى لحظات تريند (الميديا) فى العالم.
كثيرًا ما تعاملنا مع
عزيمة أو هزيمة؛ تتشابهان في الحروف وتختلفان في المصير. تعتركنا الحياة بحلوها ومرها، ونجاحاتها وإخفاقاتها؛ نفرح يوما ونحزن أياما. تتباين الظروف من حولنا سلبا وإيجابا فلا يمكننا تغييرها ولا نستطيع محوها فأقدارنا من حولنا لا نملك منها فكاكا لكن تبقى أفعالنا
تحطم أمل خالد معظم قواعد القصة القصيرة المتعارف عليها، فهي لا تحكي ولا تصف، ولا تسرد، ولا تحاور، وإنما هي تلتقط الحياة ـ وخاصة حياة القاهرة ـ وتصبها في مشهدية جديدة، بعد أن تمررها بداخلها، ثم تُخرجها في صورة كلمات وأدعية، وصور منتزعة من الواقع اليومي
يعد اتخاذ القرار السديد أحد الأهداف السامية التي تسعى إليها السياسات الاقتصادية، نظراً لأهميته في حل المشكلات وتحقيق الأهداف المطلوبة، وهي عملية حيوية تلعب دوراً كبيراً في حياة الأفراد والمؤسسات على حد سواء، ويمكن تعريفه على أنه العملية التي يتم خلالها
تتمتع مصر والصين بتاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية، يعود تاريخها إلى الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت مصر أول دولة عربية وإفريقية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في عام 1956م.
وتطورت هذه العلاقات بشكل كبير في السنوات الأخيرة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليصل مستوى العلاقات إلى الشراكة الاستراتيجية بين جميع المجالات سواء السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، فعلى