الشباب في كل زمان ومكان، هم العدة الحقيقية لأوطانهم، وهم ذخرها الباقي وكنزها الثمين الذي لا ينضب عبر الزمن.
فالوطن في حاجة مستمرة لعنصر الشباب المعطاء فإليهم يسند العمل الجاد، فالشباب نشاط في الفكر يبتكرون ويبدعون ويضيفون الجديد النافع، إلى الحضارة
نحتاج للخيال كما نحتاج لمزقات الماء وزفرات الهواء كي نعيش، فلولا الخيال ما قام صرحٌ ولا تراصت أبجدية لغةٍ ولا اكتملت رواية ولا تحقق طموح ولا أُنجز هدف...
الخيال هو نبراس الحقيقة والقبس الخفي للعلوم والمسكن الجميل للأمل والغذاء الخافت للبقاء، بهِ تكتمل
من الشخصيات الهامة والمؤثرة فى حياتي الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي، أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق مبسطة وأقرب للعامية، ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي.
وبداية معرفتي بالعالم الجليل الشيخ
لم يمتلك "آندي دوفرين" بطل فيلم "خلاص شاوشانك" ثروة طائلة كالتي مكنت رجلا مثل "الباتمان بروس واين" من ممارسة هوايته في إبداء الشجاعة ومحاربة أشرار "جوثام".
كذلك لم يسعفه الحظ بأن يقع فريسة لاختلال الخلايا، تلك
لم تعد ذكرى المناسبات والأعياد الوطنية، أو الاحتفال بمولد شخصية وطنية، أو إحياء ذكرى الوفاة، إلا فرصة لإثارة الجدل، ونبذ الخلافات في وجهات النظر لتأليب الماضي، ونبش القبور أحياناً، دون التطرق إلى الاستفادة من التجربة، أو النظر للمستقبل عبر تصحيح أخطاء ما
أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الجزء الأول من كتابه الجديد "علمتني الحياة"، الذي يوثق محطات من مسيرة وفلسفة القيادة والفكر في سياسة الناس وسياسة الحكم، وسياسة الحياة، ليشكل مرجعاً معرفياً وفكرياً للأجيال الحالية والقادمة.
يضم الجزء الأول للكتاب 35 فصلاً، ويتاح في المكتبات 25 سبتمبر الجاري، ويستعرض خلاصة تجربة وفلسفته القيادية الممتدة