شهد العراق منذ تأسيسه كدولة حديثة؛ عام 1921 العديد من حوادث الاغتيال السياسي للتخلص من الخصم؛ الذي يكاد يقف حجر عثرة: امام خصم سياسي آخر.
والاغتيال وسيلة للانفراد والسيطرة؛ ولم تقف شلالات الدم اغتيالاً إلى يومنا هذا في العراق؛ المنكوب بحوادث الاغتيال
المجتمعات العربية مازالت حتى تاريخ نشر هذا المقال تنظر باحتقار ودونية إلى المرأة بشكل عام، وبالذات المرأة ذات الوضع الخاص كالمطلقة، أو حتى المخطوبة المنفصلة. وأول ما يخطر في البال: الله أعلم ماذا فعلت حتى استحقت طلاقها! وننسى أنه مقابل كل امرأة مطلقة
"دارين أرنوفسكي" توليفة أبداعية متعددة الروافد؛ تمتلك قدرا كبير من المعرفة التى تم توظيفها طبقا لما يعتقده "أرنوفسكي" نفسه عن الخالق والكون؛ وبالطبع لا تمنحنا الحياة كل يوم مقابلة مخرج مثير للجدل مثله وهذا ما يجعل من وجوده ضمن ضيوف
علينا أن نفترض أولا حُسن النية، حتى يثبت العكس، هذا هو مبدئى فى التعامل مع الحياة، تعود الخبير السينمائى انتشال التميمى مدير مهرجان (الجونة) فى رسائله الصحفية التى يوجهها للزملاء، أن يبدأها بتوجيه أسئلة من انتشال ليجيب عنها انتشال، أسلوب مختلف فى صياغة
مصطلح "فيل في الغرفة" هو مصطلح مجازي في اللغة الإنجليزية وهو Elephant in the Room، يصف موضوع حساس شديد الوضوح وهام أو مثير للجدل ويعرفه الجميع ويروه واضحاً كوضوح فيل كبير في الغرفة ولكن لا أحد يذكره أو يريد أن يناقشه لأنه يجعل البعض غير مرتاح
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،