كتبت، أمس وقبل إعلان الجوائز بساعات، أنى غير موقن بحصول فيلم (ريش) على جائزة! أشرت إلى بعض التجارب السابقة التى تتكرر فى عالمنا العربى، عندما يثار لغط حول فيلم أو نجم أو مخرج، قد تؤثر إدارة المهرجان السلامة، وتستبعده أساسًا من الترشيح، المهرجان تعامل مع
الفنان القدير أحمد فؤاد سليم من مواليد الثاني من يونيو من عام 1957؛ درس في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج عام 1978.
وقد عرف عن أحمد فؤاد سليم؛ بأعماله التي تحمل الكثير من الأهداف السامية والمعاني الجميلة؛ التي يحتاجها المجتمع بشكل كبير.
ما يحدث لنا في الحياة ليس من قَبيل الصدفة أو الحظ المطلق، ولكنه نتيجة لأحلامنا وتصوراتنا وأفكارنا التي نؤمن بها، بالإضافة إلى عوامل الدافعية التي تمنحنا القدرة على تحقيق النجاح والمهارة اللازمة لذلك. فمن أجمل الاقتباسات لـ "والت ديزني" حين يقول
الديسكتوپ أو ما يعرف بسطح المكتب هو منطقة الشاشة الرئيسية التي تراها بعد تشغيل الكمبيوتر وتسجيل الدخول إلى Windows وهو بالفعل مثل سطح المكتب الفعلي لأنه بمثابة سطح لعملك.
عند فتح البرامج أو المجلدات ، تظهر كلها على سطح المكتب.
عند أستخدام ال
عمل الخير من الأشياء التي يحبها الله سبحانه وتعالى وأمرنا بها؛ كما حث الرسول عليه الصلاة والسلام على عمل الخير؛ والالتزام بكل ما يوصل إليه؛ لأن الخير من الأشياء التي ترفع من قدر الإنسان؛ ويجعل الحب والوئام يسود في المجتمع .
كما يصفي القلوب ويزيل
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،