كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

الليلة المقدسة - الطاهر بن جالون

تخيل معي عزيزى القارئ أن تصادف في هذه الحياه شخصا ما يحاول بكل ما أوتي من حيل دنيئة ومكر خبيث لا يجدي ،أن يغير من نواميس الكون وأقدار الحياة كي تتوافق مع أهوائه ورغباته الشخصية، والأسوأ من ذلك تخيله ان يمضي في ذلك قدما وبسلاسة دون عواقب القدر الذي يبدع

«مجدى الطيب» رحيل ناقد محترم

لم تجمعنا فى الحياة صداقة، جمعتنا المهنة الواحدة، وفى مرحلةٍ ما مكان النشر الواحد؛ مجلة (روزاليوسف) وأيضا (جريدة القاهرة)، وتلاقينا فى عدد من المهرجانات، سواء داخل مصر أو خارجها، وأيضا بيننا خلافات لا بأس منها أحيانا فى تباين وجهات النظر. كثيرًا ما

مصر وكرواتيا

زيارة رئيس كرواتيا لمصر مهمة للغاية، ونقلة نوعية في العلاقات المصرية الكرواتية على اعتبار اكتساب تلك العلقات لأهمية كبرى في ظل حرص الجانبين على مواصلة العمل وتطوير وتعزيز هذه العلاقات. وتأتي في إطار الزخم الكبير التي تشهده السياسة الخارجية المصرية

صديقي «الطيب»

أجد صعوبة دوما فى الكلام عن رحيل المقربين، وأنا ما أزال فى صدمة تلقى الخبر. المقربون لدى أراهم نسخة أفضل من نفسى، كلا فى مكانه. ولكون الصداقة أصعب شيء في العالم يمكن تفسيره؛ بين ربوعها تشعر بالراحة ؛ لذلك سأكتب الآن عن صديقي "الطيب". ولأن

المواطنة الرقمية وتأثيرها على المواطن العربي

تسعى الدول العربية دائمًا إلى مواكبة التسارع المعرفي في العالم، ولها نصيبها من ثورة الاتصالات الرقمية والتقدم التكنولوجي، وما أحدثته من سرعة في عمليات التواصل والوصول إلى المعلومات، من خلال الشبكات العالمية للإنترنت والمتمثلة أيضًا في مواقع التواصل