يحاول بنيامين نتنياهو البقاء فى السلطة بأى ثمن، بزعم أنه المدافع الأوحد عن "أمن إسرائيل". إلا أن السنوات الأخيرة، وخاصة في ظل حكوماته المتعاقبة وتحالفه مع أقصى أطراف اليمين المتطرف، كشفت عن سلوك سياسي متهور تغذيه نوازع شخصية تتجاوز الحسابات
يا مسلمين العالم، اتحدوا... جملة رأيت معناها في كلمات الكثير من رواد السوشيال ميديا، بل وأكثر من ذلك؛ سمعتها من أفواه أناس بسطاء في المواصلات العامة. كل هؤلاء يرون أن وحدة المسلمين هي الحل، بغض النظر عمن سيلتفون حوله.
في حالة تأهب وتأثر شديد، نعبر عن
«أهل مكة أدرى بشعابها»، ورغم ذلك فإننا على غير العادة، ننظر بتوجس وريبة إلى العدد الأكبر من الآراء التي يعلنها زملاء المهنة، قد يقبل الفنان على مضض رأياً يكتبه ناقد، غير أنه لا يتسامح أبداً، لو أن هذا الرأي منسوب إلى فنان ينتمي إلى القبيلة
فجر الجمعة 13 يونيو/ حزيران، قامت إسرائيل بهجوم مباغت إيران بغية القضاء علي البرنامج النووي الإيراني. لم تكن المفاجأة في الهجوم ذاته بل في توقيته، نظراً لأنه كان من المفترض أن تكون هناك جولة جديدة من المفاوضات الأميركية الإيرانية في مسقط الأحد 25 يونيو/
منذ أكثر من 50 عاما وقف الرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي يخطب في الشعب الأمريكي والعالم، موضحًا سياسته لمستقبل الولايات المتحدة للسلام والعدل والديمقراطية.
واسمحوا لي أن أعرض بعض المقاطع الهامة منها..
"هناك أشياء قليلة على وجه الأرض أكثر
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم