من القلب إلى القلب: رسالتي إلى الطفل محمد صوتُ هِند رجب … هل يُوقِظُ الضَّمائرَ الميّتة؟! الفصحى.. لغة الفن والهوية التي لا يجوز التفريط فيها أهلا ...جي جي الطويلة مصر والعراق علاقات تاريخية قديمة  أحلف بسماها وبترابها سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة
Business Middle East - Mebusiness

الجانب المظلم لوسائل التواصل الاجتماعي (3)

التحليل المعرفي والنفسي لتأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي على العقل "انتبه… لقد سُرِق وعيك!" في عالمٍ يُقاس فيه النجاح بعدد المتابعين...لا بإنجازاتهم ... وتُحتَسَب القيمة البشرية بعدد الإعجابات... لا بقدراتهم وبإمكاناتهم

شىء من (اللسعان)!!

الانضباط الحاد هل يتناقض مع الإبداع فى أرقى تجلياته؟ السؤال تردد فى حياة (نجيبنا) نجيب محفوظ وظل يشغلنا بعد رحيله، لا نزال نقف تحت مظلة (الفنون جنون)، بمقدار نصيب المبدع من الجنون يتحدد موقعه على الخريطة، ولو كان مثل سائر البشر، فلا يمكن أن يسفر الأمر عن

خطى القلب خلفك وإن مضت قدماي

ليست المرة الأولى التي تتركه فيها خلفها، لكنها كانت المرة الأقسى. خرج من السيارة يحمل أوراقه، يرتّب أفكاره، يستعدّ لامتحانٍ قيل له إنه مصيري. شابٌ ناضج، كتفاه عريضان، عيناه واثقتان… لكنها، من خلف المقود، كانت ترى ما لا يظهر. لم تترجل

رسالة من زمن الصمت البليغ

عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة، أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء. من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور، يقرؤها الفؤاد بصبر العاشق الصوفي،

ووقفت نجاة ووردة أمام القضاء بسبب «العيون السود»!

أمس الأول سلمت أذنى لإذاعة الأغانى الرسمية، كنا نحتفل بمرور ١٥ عامًا على رحيل الشاعر الغنائى الكبير محمد حمزة، الذى كتب وأبدع فى كل الأطياف الغنائية: العاطفى، والوطنى، والوصفى. واجه (حمزة) فى حياته الكثير من الضربات القاتلة والشائعات المغرضة، ساهم فى