وضعت الحرب الإسرائيلية الإيرانية أوزارها، ولو مؤقتا، بعد 12 يوما من الصراع الذي اندلع بينهم ، بعد ضربة أمريكية لثلاث مفاعلات إيرانية وهي فوردو ونطنز وأصفهان، وإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف إطلاق النار بين الجانبين. وقد أسفرت الحرب عما يزيد عن
امتلأت شبكة الإنترنت بصور «سيلفي» زائفة لعادل إمام، مع عدد من النجمات اللاتي ارتبط بهن في مشواره مثل يسرا ولبلبة، نصف الكوب الفارغ يؤكد التزوير، النصف الثاني الملآن يشير إلى أنها تعبر عن حالة حب واشتياق من جمهور «السوشيال ميديا»
من أعماق الزمان السحيق أناديك، من عصرٍ كانت فيه القلوب تتحدث بلسان الفطرة، والأرواح تتلاقى دون حاجةٍ إلى براهين أو أدلة. جئتُك من حقبةٍ لم تكن تعرف فيها المشاعر الاستئذان، ولا كانت العواطف تحتاج إلى ترجمان.
من ذلك الزمان البعيد، حيث كانت النظرة
في كل مرحلة من مراحل بناء الدول، يظهر سؤال يبدو بسيطًا في ظاهره: "ماذا نفعل بالشباب؟". لكنه في الحقيقة ليس سؤالًا عن فئة عمرية، بل سؤال عن روح أمة، عن ديناميتها، وعن المستقبل الذي ترسمه لنفسها.
في مصر، اعتدنا أن نتعامل مع الشباب بوصفهم
ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم