كثير من الوجوه عندما تحضر فى أى تجمع يحضر معها مباشرة عادل امام، لبلبة من أكثر النجمات اللاتى بمجرد رؤيتهن تتحرك البوصلة مباشرة للسؤال عن الزعيم.
حظيت (نونيا)- كما يطلق عليها أصدقاؤها- بجائزة التكريم عن مشوارها فى مهرجان (أسوان لسينما المرأة) فى
محكمة العدل الدولية أسقطت التهمة الموجهة للإمارات في دعم وتمويل حرب السودان، ولغت الدعوى التي رفعها الجيش السوداني. حيث أعلنت المحكمة أنها ليست جهة اختصاص لنظر هذا النوع من القضايا، بخلاف ضعف الأدلة المقدمة بهدف إدانة الإمارات في دعم وتمويل الدعم السريع
هل كان الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، يؤمن بأن النجاح يساوى فقط عبد الوهاب؟! ظل ممسكًا بالضوء حتى التسعين، لم يلهث وراء الضوء، الضوء كان يلاحقه.
عندما نتناول شخصية رائدة ومحورية مثل عبد الوهاب الذى مرت ذكراه الـ٣٤ أمس، تُطل عليه، بأكثر من
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من
رغم الدمار الذى يتناثر فى ربوع هذا الوطن العظيم، إلا أننا نتابع دائما صوتا هامسا، يأتى من بعيد، ينقذنا جميعا من هذا الكابوس الجاثم على صدورنا، إنه وميض الأمل، لم نفقد أبدًا الأمل، إنه قادم.
فى السنوات الأخيرة، شاهدنا العديد من الأفلام السودانية، قسط
رأيتُ مشهداً خطف روحي وأوقف الزمن في صدري. كان وقعه أعمق من مجرد حزن عابر، بل كان وجعاً حقيقياً، كغصةٍ عالقة في الحلق، حين رأيت مكتبةً تُفرغ من كنوزها، وتُطوى صفحاتها إلى الأبد. في تلك اللحظة العابرة، القاتلة في الشعور، تتكشف أمامنا مأساة صامتة تحمل في طياتها كل معاني الفقد والاغتراب.
مكتبة تُغلق أبوابها وتُباع، كأنها لم تكن يومًا مأوى لفكرٍ يبحث عن ملجأ، أو وطنًا لروحٍ تائهة تسعى لأن تجد نفسها في