بدايةً، هذا العنوان مأخوذ عن فيلم كتبه محمود دياب وأخرجه الفلسطينى غالب شغث (الظلال على الجانب الآخر) عرض قبل نصف قرن بطولة نجلاء فتحى ومحمود ياسين.
كل ما يمر بالوطن من أحداث كبرت أم صغرت، صرنا نراه من خلال زاوية رؤية محددة وهى: أين نحن، ما هى المكاسب
تتمتع مصر والصين بتاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية، يعود تاريخها إلى الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت مصر أول دولة عربية وإفريقية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في عام 1956م.
وتطورت هذه العلاقات بشكل كبير في السنوات الأخيرة في
الذى أقدمت عليه الإعلامية مها الصغير ليس مجرد سرقة لوحة، اعترفت حتى الآن بواحدة، وهناك ثلاث أخرى، واعتذرت للفنانة الدنماركية ليزا لاك نيسلون، وهى قبلت اعتذارها، الجريمة الكبرى التى أقدمت عليها مها أنها أحاطت الجريمة بقدر كبير من الحماقة .
لم تتردد ولو
إن خالد جلال بحق هو البوابة العظمى لتسويق المواهب فى عالم الدراما والسينما.
لا تخلو جعبة الساحر خالد جلال من عجائبه المبهرة، هذا لأنه مركز الإبداع الفنى ومنبعه الأساسى، فإذا كان المسرح هو أبو الفنون، كما يقال، فإن خالد جلال هو أبو المسرح الحديث وليس
عندما أختير الأمريكي بيت هيجسيث وزيرا لدفاع الولايات المتحدة؛ تعجب الكثيرون؛ ولكن عند الرجوع إلى كتابه الهام American Crusade: Our Fight to Stay Free "الحملة الصليبية الأمريكية: معركتنا من أجل الحرية". ستعرف لماذا تم اختياره، بل وستعرف كيف
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم