المجموعة القصصية (الأشياءالجميلة سريعة الموت ) للقاصة الجزائرية ليندة كامل
مجموعة من سبع وعشرين قصة في إحدى وثمانين صفحة من القطع المتوسط.
دون الإسهاب في الحديث عن العتبات، فالإهداء جاء مكملا للعنوان.. تقول: "إلى ذلك الامل الذي يذهب بعيدا فلا
هذا العمود اقتبس عنوانه من كاريكاتير نشره قبل أيام الفنان الصديق المبدع- بزيادة- عمرو سليم، وهو يعبر عن التناقض بين أن تصبح المواطن (زيرو)، أو يسعدك الحظ فتصبح (زيزو).
زيزو له أب يحنو عليه ويتفاوض مع طوب الأرض من أجل أن يحصل على أكبر أجر، يدرك أن تلك
المشاغبات لا تنتهي بين ترمب والعالم أجمع، يبدو أن الرئيس الصيني شي جينبينغ هو الذي يتقدم الصفوف لتوجيه ضربات متلاحقة، ويجبره على أن يشرب من الكأس نفسها، عن طريق فرض الرسوم الجمركية على المنتجات الأميركية أو حتى حظرها من التداول في سوق الصين الضخمة، الذي
لقد انجرفنا وراء التيار؛ تيار "التريند" و"السوشيال ميديا"، حتى باتت هي الحقيقة، ونسي الإعلام أنه الأصل الباقي. فكل ما نعيشه من نكبة انحدار الذوق العام، وتدهور الفنون، وخفوت نجم الثقافة الحقيقية، لن نُلقي بإثمها كاملًا على
صعد سامح حسين إلى ذروة جماهيرية مع برنامجه (قطايف)، تابعته الملايين بشغف عبر (السوشيال ميديا)، وفى لحظات اعتلى القمة، محققًا إعجابًا شعبيًا ورسميًا.
وجدناه أمامنا فى رمضان يولد من جديد، يتنفس أوكسجين وهج النجاح، ويعيش النجومية بعد قرابة ٢٠ عامًا،
أسدل المركز الثقافي الكوري في مصر أمس الستار على فعاليات أسبوع الثقافة الكورية 2025 بحفل ختامي رائع أقيم في المتحف الوطني للحضارة المصرية. وكان أبرز ما في الأمسية هو الجولة التمهيدية لمهرجان الكيبوب العالمي الشهير، حيث تنافست المواهب الصاعدة على فرصة للمشاركة في النهائيات العالمية في مدينة تشانجوون، بكوريا الجنوبية.
وقد أسرت الفرق المشاركة الجمهور بعروضهم النابضة بالحياة، مجسدين إعجابهم العميق