لم يكن معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية هذا العام، كمثله في الأعوام السابقة، فقد أضيف إلى فعاليات المعرض الكثيرة والغنية، مؤتمرٌ إعلامي وتراثي وثقافي أراه مهما، فهو يختلف عن كل المؤتمرات الثقافية والإعلامية والتراثية التي حضرتها وشاركت فيها من قبل، وهو
الفنانة نادية لطفى من مواليد 3 يناير عام 1937، بالقاهرة وحصلت على دبلوم المدرسة الألمانية فى باب اللوق بمصر عام 1955 أما اسمها الحقيقي فهو «بولا» بينما كان يدللها والدها باسم «بومبي».
كانت قد أدت أول أدوارها التمثيلية في
من المهم أن نستعيد بين الحين والآخر قراءة التاريخ، لدينا أمناء على هذا التاريخ، كان الراحل سامى شرف، الذى غادرنا قبل أشهر قليلة، بعد أن اقترب من عامه المئوى، بمثابة أرشيف متحرك للرئيس جمال عبدالناصر، بين الحين والآخر، كنا نتواصل تليفونيا، أحيانا يسألنى
استضافة مصر للمؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية 2023، يعكس الجهود الحثيثة التى تبذلها الدولة المصرية بملف الصحة والسكان وأن ملف الصحة والسكان أحد الملفات التى تحظى باهتمام كبير من جانب القيادة السياسية.
وإستضافة المؤتمر تحت رعاية وحضور الرئيس
في أحد أيام الأسبوع الماضي صادفتني لقطة مختلفة عن الحياة. عادتي أنني أستيقظ مبكرا لأعطي لنفسي فسحة استقبال اليوم بهدوء ما تمكنت من ذلك.
تراني في الصباح الباكر أمام فنجان القهوة وكوب الشاي باللبن لا أطالع سوى أحد أربعة أشياء على التلفاز: ١-
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل