سفير أذربيجان: تربطنا مع مصر الكثير من القواسم المشتركة والروابط التاريخية المشاركة الانتخابية وترسيخ الممارسة الديمقراطية مدى ضمان أمن المعلومات المطروحة على منصات الذكاء الاصطناعى المتحـف الكبيــر.. هديـة مصريـة للحضــارة الإنسـانيـة عاجل| الفيفا يوقف قيد الزمالك في 3 قضايا مختلفة رئيسا وزراء هولندا وبلجيكا يمارسون الرياضة صباحا بممشى أهل الزمالك بالقاهرة الحرية تُطل من «ست الدنيا»! من الخلايا إلى الشفاء: آفاق جديدة في علاج السكري وطب طول العمر الصحي
Business Middle East - Mebusiness

شرير السينما المصرية

الفنان القدير توفيق الدقن ، المولود في 3 مايو 1924، بقرية هورين بمركز "بركة السبع" محافظة المنوفية، سماه والده الشيخ الأزهري على اسم شقيقه الذي توفى قبل ولادته بثلاثة أعوام، وانتقل مع أسرته إلى المنيا، حيث محل ميلاد والدته، ولم يكن يخطر ببال

عفوا ولكن عن أي حضارة تتحدثون؟!

وهل من حضارة بلا هوية؟! وهل من هوية بلا تاريخ؟! وهل من تاريخ بلا أصالة؟! وهل أصبح التقدم حضارة؟! وهل انحسر التقدم من فنون وعلوم إلى الجانب المادي فقط؟! .... ففي هذا فليتنافس المتنافسون، ولكن عن أي حضارة تتحدثون؟! تذهب إلى بلد ما فتنبهر بها وبالتقدم

كل يوم بطل.. محمد زرد

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل محمد زرد، تقول: ابني .. البطل اللى هاحكي لكم عنه النهاردة هو قاهر النقطة الحصينة 149 هو البطل محمد محمد زرد، ابن قرية تفهنا العزب مركز زفتى بمحافظة الغربية، قرية موجودة على

«جوليا» كسر حاجز الخوف

لا بد من التوقف أمام تلك الظاهرة الإيجابية بكل ظلالها، فيلم «وداعًا جوليا» يتقدم بخطوات متسارعة للجمهور المصرى، كما أن الجمهور يقترب منه بقدر لا ينكر من الحميمية، هذا النجاح يُذكرنى بالانتشار المدوى الذي حققته أغنية «المامبو

العودة

وراء سور الڤيلا الشاهق يجلس هناك على طاولة تتوسط حديقة تمتلئ أركانها بالأزهار النادرة و الورود الفواحة عطورها "أكرم بك" ولفافة تبغه الفاخرة تمتمد أمام فمه و تتصاعد أبخرتها حتى تصل عنان السماء، ممسكا بيده الجريدة، منهمكا بالقراءة حتى قطع حبل