القاعدة المستقرة: (ما بنى على باطل فهو باطل)، إلا أن الحياة تدفعنا أحيانًا لإعادة النظر فى العديد من المسلمات، لنرى وجهًا آخر للصورة.
نجم الكوميديا إسماعيل يسن انتقل مطلع الثلاثينيات من مسقط رأسه مدينة (السويس) إلى (القاهرة)، بعد أن سرق من جدته ستة
نحن أعداء أنفسنا... لا العالم
في خضم صخب الحياة وتقلباتها، يتسلل إلى أعماقنا وهمٌ راسخ: أن مصدر الألم يأتينا من الخارج، وأن ما يعصف بسلامنا الداخلي إنما هو نتاج ظروف قاهرة وأشخاص مؤذين. لكن الحقيقة التي تتجلى بعمق عند التأمل هي أكثر دقة وأشد جوهرية:
فى سهرة دافئة أقامها مهرجان (أسوان لسينما المرأة)، تُعقد الدورة تحت شعار (الست)، أقيمت ندوة بدار ثقافة أسوان، شاركت فيها وأدارها باقتدار كل من الكاتبة والروائية عزة كامل، والإعلامية نيرمين ماهر، تناولتُ فيها عددًا من القصص الوهمية والنكت (المضروبة) التى
اكتسبت العلاقات المصرية- الروسية قوة دفع قوية جديدة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حتى باتت أكثر تميزا في ظل الظروف الدولية الراهنة التي تتسم بعدم الاستقرار، وقد ارتبطت علاقات مصر مع روسيا بالظروف السياسية على المستوى الدولي التي كان لها دور كبير في
أفنيتُ شطرًا من سنين عمري الثمينة في مُساءَلة الماضي، واستشراف القادم بميزان القلق، حتى كادت أعماق روحي تُستنزف بين حسرةٍ على ما فات، وخوفٍ مما هو آت... لولا أن تغمّدتني رحمةٌ من الباري سبحانه، أسبغت عليّ ثوب السكينة، فعلّمتني كيف أكون رفيقاً بنفسي حين
شهد القطاع الصحي في دولة الإمارات خلال عام 2025، سلسلة من الإنجازات النوعية التي رسخت مكانة الدولة كمنصة عالمية للابتكار الطبي، وعززت جاهزية المنظومة الصحية بمكوناتها التشخيصية والعلاجية والبحثية.
وجاءت هذه الإنجازات نتاجاً لرؤية وطنية تقوم على الاستثمار في البنى التحتية الصحية، وتمكين الكفاءات، وإبرام شراكات دولية متقدمة، إلى جانب تطوير التشريعات والسياسات الوقائية لتعزيز جودة الحياة وصون صحة