رسالة الى كل النعاج ومن يؤيدهم ..
ولكنه ليس منهم !!
سبق وان سألت هذا السؤال المحير
والذى حير البشريه
منذ حروب الرده و الخوارج و طائفة الحشاشين مرورا
بولاية الفقيه و المرشد العام للاخوان والقاعده وداعش وبوكو حرام و.....
عندما يحلل
عندما يتحدث .. العالم القادم!
هناك من يحرك الكون على الأرض...
بل هناك من هو ال "محرك " لهذا الكون ..
ولذا أعتبر
-و بشكل شخصى-
أن السياسى الداهيه العتيق "هنرى كيسنجر"
ان لم يكن هو أحد المحركين
غريب هو أمر توارث الأفكار على ما هى عليه بدون دراسة أو تحليل، الفكرة الصائبة فى عصر قد تكون خطأ فى عصر آخر والعكس .. بالطبع ليست كل الأفكار ولكن حديثى عن المؤثر منها.
من هذه الأفكار فكرة "الخلافة" التى يطرحها البعض من آن لآخر وينادى بها
تخيل عندما تصطدم شخصا بعربتك .. فيموت
تخيل لو أعطيت دواء خاطئا لمريض .. فيموت
تخيل لو كنت تدافع عن احد المتعاركين فتدفع الهاجم عليه .. فيقع ارضا .. ويموت..
قد تتخيل أمورا كثيره و مواقف اكثر كنت انت سبب وفاة احد .. ولكن عن دون قصد او تعمد
لكل شاعر ناصٍّ مريدون يستمتعون بمطالعة نصوصه ويُقبلون عليها . ومن خلال معايشاتي للنصوص ومتابعة أثرها على جمهور التَّلَقِّي، أصبح يعنيني كثيرًا أنَّ أُنَظِّرَ للنَّصِّ الشعري من زاوية عينِ جمهوره الذي يتابعه، وهذا في حقيقة الأمر يساعدني كثيرًا في الإمساك
حتى خبيرة الأبراج وعلم الفلك ليلى عبداللطيف (فلتت) منها، توقعت فوز الأهلى استنادا لمنطق الأمور، علم الفلك لا يستند أبدا إلى الأحكام المنطقية أو العاطفية المطلقة، له قواعده الخاصة، من الواضح أن ليلى فى إجابتها على سؤال عمرو أديب، خلال برنامجه (الحكاية) سألت عقلها فأصغى وجاءت الإجابة القاطعة لصالح الأهلى.
إنها من أسوأ المباريات التى جمعت بين قطبى الكرة الأهلى والزمالك فى كأس السوبر.
لست منخصصا فى