(اتق شر الحليم إذا غضب) في علاقاتنا الإنسانية وحياتنا اليومية نردد هذه المقولة الشهيرة ساخرين تارة ومهددين تارة أخرى. لكن هل فكرنا يوما في مغزى العبارة؟ نعرف أنها تحذير بأن هذا الحليم الصابر يمكن أن يثور ويغضب وأن له وجهاً آخر مختلفاً عما نراه لكن هل
من بعيد، يركض الشاب المذعور في جُنْحِ الليل، عابرا الشوارع الخلفية لضواحي باريس هاربًا من الأشباح، هارعًا إلى المجهول.
تلوح في الأفق دائرة ضوء صغيرة تشق الدجى مسرعةً نحو الشاب إلى أن تتجلى دراجة نارية تحمل شبحين مُتَّشِحَين بالسواد.
يلمح
قابلتها في مكتب البريد ومكتب البريد في منطقتي يوجد داخل مكتبة لبيع الأدوات المكتبية.
لفت انتباهي اهتمامها بأناقتها بالرغم من تقدمها في العمر، وذكَّرتني بالملكة في أناقتها وألوانها المبهجة وكأن جميع من هم في هذا العمر يتَّبعوا نهجها في الملبس
الأربعاء القادم عيد ميلاد الفنان الكبير عادل إمام، هذا الرجل منح المصريين والعرب، ولا يزال، حالة متجددة من البهجة عصية على التكرار.
اشتعل فتيل الموهبة قبل نحو أكثر من ستين عامًا، ولا تزال تحتفظ بسخونتها وحضورها، بل منحها الزمن وهجًا أكبر.
التكريم
لم يصبح أدبنا العربي جزرًا منعزلة، بل أصبح أكثر اقترابًا من بعضه البعض، فقد ظهرت أسماء أدبية في العالم العربي مهمة نتابعها ونقرأ لها ونفرح بها وبإبداعها، وتفوز هذه الأسماء بجوائز أدبية رفيعة المستوى، وتُعقد دورات بأسمائها في مصر وخارجها، مثل دورة
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة