فاكرين أمّا كنا نرجع بسرعة من المدرسة علشان نشوف أمهاتنا عاملين أكل إيه، مَحشي ولا كُشَري مع الكِبدة، وبعدها نلعب بنك الحظ، ولا ندخل أوضتنا نشغل شريط عَمرو دياب الجديد اللي لما كان بينزل كانت محلات شريط الكاسيت بتشتغل عليه فترة والطوابير عندهم طويلة، ولا
هل يتسامح الإنسان بعد مضى الزمن مع من وضعوا الفخاخ والأسياخ أمامه فى بداية المشوار، أم على العكس تمامًا كلما أمسك بعوامل القوة صار أكثر شراسة فى ممارسة الانتقام؟!.
الكل ينتظر (السلم) الذى ينقله إلى القمة، وينسى أن هناك (ثعبانًا) قد يظهر له على اللوحة
صدرت عن دار الشروق المجموعة القصصية صيَّاد النَّسيم للمبدع محمد المخزنجي، المولود في المنصورة، والمتخرج في كلية الطب بجامعتها، وقد تخصَّص في الطب النفسي بأوكرانيا، ثُمَّ هَجَرَ العمل الطبي إلى الصحافة الثقافية محررًا علميًا لمجلة العربي، ثُمَّ أصبح
ليلة أمس، وفى موسم (جدة الغنائى)، تم إعلان الحب مجددًا بين وردة وجمهورها العريض فى الوطن العربى. بأصوات أصالة ونانسى عجرم وريهام عبد الحكيم وعبير نعمة وآخرين، وقاد الفرقة المايسترو وليد فايد.
وردة صوت ملهم للملحنين، كما أنه ملهم للمطربين، كبار
"من ذهب إلى فرنسا كافر، أو على الأقل زنديق". هكذا كان يظن بعض شيوخ الأزهر في زمن الإمام الشيخ محمد عبده (1845 ـ 1905). وقد استعان بطل رواية "أديب" للدكتور طه حسين (1889 ـ 1973) بهذه المقولة، لينقضها ويفتح بها صفحة جديدة في العلاقة بين
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه