في أحد بوستات الفيس بوك الأسبوع الماضي حكيت كيف تبنيت قطا في بيتي وذلك إكراما وحبا لإبنتي رغم أني كنت هذا الشخص الذي الذي لديه فوبيا من القطط والكلاب.
كان عندي تصور قبل أن أتبنى القط "بامبكن" أن القطط بِراوية أي "تاكل
«بضع ساعات فى يوم ما»، تجربة حقًا تستحق المشاهدة، فى زحام الأفلام وتكرار كل ما هو مكرر، تأتى كبارقة أمل للخروج عن النمط. لم تكتمل تمامًا، إلا أنها حملت وميضًا ما يستحق البناء عليه.
أصبحنا أسرى للإجابات المعلبة، التى تتردد فى الشارع. ستجد
في مطلع كل عام جديد، تتجلى في محراب الزمن اعظم الدروس، وتنكشف على صفحات الايام أبلغ العبر، حيث تتجسد حكمة الاقدمين أمام عيناي في قولهم: "عاشر يا ابن ادم، مسيرك تفارق".
اقف على عتبة العام، انظر الى صفحته البيضاء بعين تمتزج فيها الحيرة بالأمل
قبل أكثر من 60 عاماً قدَّم المخرج ستانلي كريمر فيلمه الكوميدي الشهير «إنه عالم مجنون مجنون مجنون مجنون» بطولة سبنسر تراسي يتناول سباقاً جنونياً للفوز بمبلغ مسروق فشل أفراد العصابة في الاتفاق على تقسيمه فيما بينهم، قرر كل منهم الاستيلاء عليه
ليست اللغة أكثر من وسيلة تواصل بين البشر؛ فإذا فهمتَ ما قصدتُ قوله، فذلك يعني أن لغتي صحيحة ومقبولة. ولكن، من قال إن اللغة وسيلة تواصل بين الأحياء فقط؟
عندما أراد الله سبحانه وتعالى إتمام تعليماته على الأرض بإنزال آخر كتبه السماوية، نظر إلى ثراء
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم