(ضع قناع الأوكسجين الخاص بك أولاً قبل مساعدة الآخرين). بين السماء والأرض وعلى متن الطائرة في وقت الطواريء لابد للطاقم أن يضع قناع الأوكسجين أولا قبل أن يفكر في إنقاذ أي من الركاب، وعلى كل راكب بدوره وضع قناعه قبل أن يشرع في
في أُتون عصر الفاشية بثلاثينيات القرن العشرين، اقترح رجل الأعمال وزير المالية الإيطالي "جوسبيه فولبي" على الزعيم موسيليني تدشين مهرجان سينمائي عالمي في مدينة فينوس الساحرة أو البندقية.
بالفعل سَطَرَ التاريخ لهذا
في مشهد غريب قد لا تراه سوى في مصر، لقطات الكاميرات حفار يقف فوق سطح مبنى مكون من 11 طابقًا في مصر.
وأثارت الواقعة سؤلات كثيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عن كيفية وصول الحفار إلى هذا المكان.
صاحب المقطع
أثارت رقصة لطلاب داخل جامعة أردينة الجدل عل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر عدد كبير من طلاب جامعة اليرموك بالأردن وهم يرقصون أمام مجسم يشبه الصنم.
وأثار الفيديو موجة غضب واسعة وجدلا بين الأردنيين، بعد أن انتشر
يستعد المطرب والملحن المصري عمرو مصطفى، لطرح أغنية جديدة لكوكب الشرق أم كلثوم، لأول مرة عن طريقة تقنية الذكاء الاصطناعي مستغلا تقليد التكنولوجيا الحديثة للأصوات حتى لمن رحلوا عن عالمنا.
ثورة الذكاء الاصطناعي
وأوضح
شاركت الملكة رانيا العبدالله، حرم ملك الأردن، صور من حفلة حناء رجوة آل سيف، عروس الأمير الحسين ولي عهد المملكة الأردنية في قصر زهران بالعاصمة الأردنية عمّان، كأولى الاحتفالات الملكية بزفاف الأمير حسين بن عبدالله، والأنسة
جريمة مروعة شهدتها إحدى قرى محافظة البحيرة المصرية، بعد أن أقبل رجل أعمال في قتل حفيد الفنان المصري الراحل علي الكسار انتقاما منه على معاتبة المجني عليه لابنه.
تحريات السلطات المصرية
كانت السلطات المصرية، تلقى بلاغاً
كشف عبد المنعم فؤاد، أستاذ العقيدة والفلسفة المشرف على رواق الجامع الأزهر، تفاصيل إصدار بيان لدعم لاعب نادي نانت الفرنسي، المصري مصطفى محمد في موقفه ضد الإنسانية.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج
بعد أزمة الدولارات التي ظهرت بجوار الفنان المصري محمد رمضان، في صوره من داخلة طائرة خاصة، لجأ الفنان المصري إلى تحسين صورته بالتبرع بـ300 ألف جنيه لإنقاذ حياة مريضة تعاني خطر السكتة القلبية.
البداية عندما كشف الدكتور
فى إطار استضافة مصر ممثلة فى البنك المركزى المصرى «الاجتماعات السنوية لمجموعة بنك التنمية الأفريقي» تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، انطلقت بمدينة شرم الشيخ وتستمر حتى الجمعة المقبل، أولى فعالياتها
منتهى الحياة أن تعيش على أمل ولو كان كاذبا أو مجرد وهم، ومنتهى الموت نهاية ذلك الأمل.
يبحث كل منا فى مشوار حياته على ما يشبع عقله أو فكره أو روحه، وقد يبحث عن هلاكه وهو لايعلم أن ذلك الشيئ منتهاه، وقد يبحث عن أشياء عديدة
يعيش العالم مترقبا ما يجرى في أقرب بلاد الدنيا لقلوب المصريين، أقصد طبعا أهلنا في السودان، يتابع الجميع بحسرة ما نشاهده على الأرض من دمار شامل بين فريقين كل منهما يطمع في السلطة على حساب سلامة الوطن، كل منهما يدعى حب الوطن
كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟
سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن
ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات