يستحق الرئيس الأمريكى جو بايدن لقب «قاتل الصحفيين» بعد أن وصل عدد الصحفيين، والإعلاميين القتلى فى أحداث غزة الأخيرة إلى ٤٢ صحفيا، وإعلاميا.
بايدن هو شريك الدم الرئيسى فى أحداث غزة، فهو من شارك فى مجلس الحرب الإسرائيلى، وهو من أرسل الخبراء
بعد أن أطلق جملته المشهورة (من العار التفرقة بين ما يحدث فى غزة وأوكرانيا) عاد جوزيف بوريل، المنسق الأعلى للسياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، إلى المنطقة ليزور إسرائيل ومستعمراتها، ويقوم بجولة فى المنطقة (شملت بعض العواصم العربية) فى إطار متابعة
تبنى مجلس الأمن قرارا «أعرج» و«بلا أنياب» يدعو إلى «إقامة هُدن وممرات إنسانية عاجلة فى جميع أنحاء قطاع غزة، والإفراج الفورى عن جميع الرهائن».
القرار «الكسيح» جاء بعد أكثر من 40 يوما من الحرب النازية
كان الرابع من يوليو الحالي هو اليوم الأكثر سخونة على وجه الأرض منذبدء حفظ السجلات قبل أكثر من 40 عاما، وفقا للعلماء في مشروع تحليل المناخ التابع لجامعة مين في الولايات المتحدة، ومع ذلك يقول علماء إن الأسوأ لم يأت بعد، حيث أن هذا الصيف سيكون لطيفا مقارنة
هو جيش العار، والخزى، والدموية بكل ما تعنيه الكلمات من معانٍ، وهو جيش من المناديل الورقية، وربما يكون أقل منها صلابة دون تهويل، وتعالوا نعكس الصورة، فماذا سيكون الموقف لو تم حصار إسرائيل برا، وبحرا، وجوا، وتم قطع الكهرباء عنها، وضرب مخازن الوقود، ومنع
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،