القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه
فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم،
هناك في تلك المتاهة التي نعيشها من أعوام طويلة، ثمة جدران لازالت باقية، ثمة حياة أخرى خارج أجسادنا أضافت لأعمارنا المزيد من الحياة.
تلك الشبكة المعقدة من علاقاتنا الإجتماعية والتي يتبدل فيها أدوار الرعاة طوال الطريق.
كلما اقتربت الأشياء ازدادت
بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات العاشر من رمضان المجيدة، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث؛ يوم حولت فيه مصر الجرح \.
وآلامه إلى طاقة عمل عظيمة عبرت بها الحاجز الذى كان منيعا بين الهزيمة والنصر؛ وبين الانكسار والكبرياء وأزاحت بعقول وسواعد
ما بين إثبات وجودي والرضا، شيء يشبه الرضوخ، وما أنا براضخ...
ما بين إثبات قناعاتي ورغباتي، شيء يشبه التقييد وما أنا بمقيد...
ما بين إثبات نجاحاتي وصبري، شيء يشبه الفشل وما أنا بفاشل...
أقلها حاولت.. أقلها وصلت.. أقلها تحديت.. أقلها
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له