لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء.
ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم
الشباب في كل زمان ومكان، هم العدة الحقيقية لأوطانهم، وهم ذخرها الباقي وكنزها الثمين الذي لا ينضب عبر الزمن.
فالوطن في حاجة مستمرة لعنصر الشباب المعطاء فإليهم يسند العمل الجاد، فالشباب نشاط في الفكر يبتكرون ويبدعون ويضيفون الجديد النافع، إلى الحضارة
نحتاج للخيال كما نحتاج لمزقات الماء وزفرات الهواء كي نعيش، فلولا الخيال ما قام صرحٌ ولا تراصت أبجدية لغةٍ ولا اكتملت رواية ولا تحقق طموح ولا أُنجز هدف...
الخيال هو نبراس الحقيقة والقبس الخفي للعلوم والمسكن الجميل للأمل والغذاء الخافت للبقاء، بهِ تكتمل
من الشخصيات الهامة والمؤثرة فى حياتي الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي، أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق مبسطة وأقرب للعامية، ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي.
وبداية معرفتي بالعالم الجليل الشيخ
لم يمتلك "آندي دوفرين" بطل فيلم "خلاص شاوشانك" ثروة طائلة كالتي مكنت رجلا مثل "الباتمان بروس واين" من ممارسة هوايته في إبداء الشجاعة ومحاربة أشرار "جوثام".
كذلك لم يسعفه الحظ بأن يقع فريسة لاختلال الخلايا، تلك
في سابقة هي الأولى من نوعها .. تحتفي الهيئة الوطنية للإعلام بالعام المصري الجديد عبر شاشة القناة الأولى طوال شهر سبتمبر 2025.
في سياق الاحتفال أذاع التليفزيون المصري الفيلم الوثائقي "عقارب الشمس" الذي يسلط الضوء على جذور التقويم المصري القديم وارتباطه بالزراعة والنيل ودورة الفصول.
الفيلم يقدم للمشاهد رحلة بصرية ثرية تمتزج فيها الصورة المبهرة بالمعلومة التاريخية الموثقة، ليعيد إحياء