لم تكن الدولة المصرية بعيدة عن القوانين التي كانت تقف عائقاً أمام النهوض بالاقتصاد المصري، وكانت التعديلات الجوهرية الضرورية لقانون الاستثمار الحالي رقم 72 لعام 2017 في غاية الأهمية، بعد سنوات من البيروقراطية، والمناخ شبه الطارد للاستثمار في القانون
(بيدى لا بيد عمرو)، هكذا شاهدنا وتابعنا أكثر من فنان وهو يشوه صورته الذهنية بخناقات وتجاوزات لفظية وحركية، بيده ولا ينتظر أبدًا عمرو.
الجمهور تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين، يسعى عدد منهم لإمداد الصحافة والفضائيات ببعض منها، ظنًا منه
ساعد النيل المصريين في تكوين مجتمعات صغيرة، يتعاون أفرادها في زراعة ما بها من أراض، وأحيانا كانوا يلجأون إلى توسيع حدودها بالاستيلاء على أراض المجتمعات المجاورة، إلى أن اندمجت هذه المجتمعات وشكلت كيانا أكبر اتحد في عهد الملك "نعرمر (مينا) "
تتغير مواقع النجوم على الخريطة الفنية، وكثيرا ما يتم إعادة تفنيط «الكوتشينة»، وقد تتبدل الأحوال، بين القمة والسفح، وما نراه ثابتا، قد يتبدد فى لحظة، النجم الذكى هو الذى يتعامل باحترافية مع كل هذه المعادلات، يضبط موجته ودرجة حرارته، ولا يتشبث
في أي مستوى اجتماعي قد ينتمي له الفرد، فإنه بحاجة إلى إشباع مجموعة من الاحتياجات الأساسية، لتصبح حياته سوية وناجحة نسبيًا. فمنذ ظهور نظرية التدرج الهرمي للحاجات عام 1935م، وحتى كتابة هذه السطور ـ أي ٨٦ عامًا، تم إثبات صحة تلك النظرية في جميع جوانب
أسدل المركز الثقافي الكوري في مصر أمس الستار على فعاليات أسبوع الثقافة الكورية 2025 بحفل ختامي رائع أقيم في المتحف الوطني للحضارة المصرية. وكان أبرز ما في الأمسية هو الجولة التمهيدية لمهرجان الكيبوب العالمي الشهير، حيث تنافست المواهب الصاعدة على فرصة للمشاركة في النهائيات العالمية في مدينة تشانجوون، بكوريا الجنوبية.
وقد أسرت الفرق المشاركة الجمهور بعروضهم النابضة بالحياة، مجسدين إعجابهم العميق