- فاكرة يا منى قبل ما نتجوز قولتيلي إيه "لما باكون معاك بحس ان كل الأبواب بتتفتح قدامنا، وبحس ان الناس كلها بتحترمنا، ومستنية أي كلمة أو إشارة مني." وقولتيلي إنك مبهورة من الجو ده، ساعتها أنا فرحت أوي بالكلام ده ، وقلت هي دي اللي تنفع تبقى
ربما لا وربما نعم حسب معتقداتك الدينية والاجتماعية. لكن هل تعلم أنك تكاد تمارس #التقمص يومياً؟ وهل تعلم أن لهذه الممارسة-مثل كل شيء في العالم- جوانب سيئة وجوانب جيدة؟
هل تذكر خوفك الشديد والرعدة التي سرت في جسمك عندما كان صديقك او جارك او زميلك يحكي
القارىء الشيخ احمد الرزيقى؛ يعد أحد أعلام دولة تلاوة القرآن الكريم ويتمتع بشعبية كبيرة ؛فى أنحاء مصر والعالم العربي لجمال صوته ولأسلوبه الفريد.
فهو من مواليد 18 فبراير ؛بقرية الرزيقات مركز أرمنت بمحافظة قنا عام 1938 ؛واتجه لحفظ كتاب الله منذ
أمس، لو كتبت (أحمد) على (جوجل) ستجد لأول مرة اسم أحمد الحجار متصدرًا الجميع. أول مرة يصبح (تريند)، أظنه لم يفكر ولا مرة في تحقيق هذا السبق الذي يراه زائفا، وربما كانت علاقته بـ(السوشسيال ميديا) غير قائمة.
هذه الشخصيات النادرة، أشعر أنهم جاءوا بالخطأ
على جانب الطريق الصحراوي، عند الكيلو ١٣٠، غلبني الشوق للكتابة وأنا أقود سيارتي. أحب القيادة على الطرق السريعة؛ تأسِرُني.
استمتع بسَيري وأنا أقود في منتصف الطريق، ويحِدني خطي الطريق الأبيض المتقطع، ثم يرتفع ويهبط بي الطريق تماما كما تفعل بي
لعل سبب رئيس دفعني للكتابة عن هذا الموضوع الشائك، وقد يكون نفس السبب عند كثير مثلي ممن هم مهتمون بالعقل، وكيفية النهوض به وتخليصه من جاهلية قد فرضت عليه فرضا فأوقعته في شراكها من خلال حيلها الخداعة، بدعوى أن عقولنا مفارقة تستطيع أن تدرك كل شئ غير محدودة ومحددة المعارف، وأن عقولنا متحررة لا سيطرة عليها فلا قيود تقيدها من سلطة دينية أو سلطة دنيوية، مما أفقد العقل البشري توازنه وكاد أو أوشك أن يفقد هويته