لا أعلم لماذا لا نتعلم من تجارب الآخرين في حل بعض الأزمات، وكأننا خُلقنا ليتعلم منا الجميع، فالأخذ من الآخر لا يعني بالضرورة أنه الأفضل أو العكس، كما أن إعطاء الآخر أيضاً لا يعني أننا الأفضل أو العكس، وأتحدث هنا تحديداً عن الإرهاب سواء كان هؤلاء
يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مدراء المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم يعتقدون أن
في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
للحضارة العربية السبق في تحويل الفلك من مجرد قصص وأساطير إلى علم حقيقي، دافعها الأساسي إلى ذلك كان تطوير علوم أخرى مثل الجبر والفيزياء والملاحة وغيرها من العلوم، فمن تأمل النجوم وحركتها كتب العرب أبهى سطور صفحات تاريخ العلوم الحديثة.
وحقيقة منذ قرأت
عندما جاءتني دعوة من إحدى الشركات الأوروبية العريقة في مجال المنتجات السريعة الإستهلاك بمناسبة عيدها الثمان والثمانين. فكرت وأنا اقرأ الدعوة عن مدى قدرة هذه الشركة على أن تعيش كل هذه الفترة الزمنية، أكثر من غيرها. وهي التي تخبطت في العقد الماضي بالكثير
لاتزال القضية التي شغلت الرأي العام في مصر الخاصة بـ"سفاح التجمع" لم تغلق صفاحتها بعد، حيث أجلت محكمة جنايات مستأنف القاهرة، في جلستها المنعقدة اليوم الخميس، برئاسة المستشار مدبولي كساب، نظر الطعن بالاستئناف المقدم من كريم محمد سليم عبد المجيد المعروف بـ"سفاح التجمع" على الحكم الصادر بإعدامه، إلى جلسة 14 نوفمبر المقبل.
وأوضحت المحكمة أن قرار التأجيل جاء لاستكمال الاستماع إلى