قبل ٤٣ عامًا فى بدايات حياتى الصحفية، كان مهرجان الإسكندرية السينمائى هو الجهة الوحيدة التى ننتظرها من العام للعام، أنا وأبناء جيلى، لأنه ببساطة المكان الوحيد الذى يعترف بنا خارج حدود القاهرة. أصبح بينى وبين المهرجان واقعة لا تُنسى، إنه فيلم عاطف الطيب
ذات يوم، كانت إحدى المسؤولات تزور مصنعًا فى بلاد الهند، وأثناء زيارتها الرسمية، لفت انتباهها عامل عجوز ينفرد بنفسه فى زاوية من زوايا المصنع، وكان العامل مبتسمًا ينشد الأغانى وهو يعمل، وتعلو محياه علامات السعادة والرضا، وكأنه يملك المصنع وليس مجرد عامل من
اليوم، أدعوكم لمتابعة إذاعة الأغانى، سوف تحتفل بذكرى أحد أهم شعراء الأغنية فى عالمنا العربى.. مر ٣١ عامًا على رحيله ولا تزال أغانيه نابضة بالحياة، ترسم ملامحنا، وتتحدث بالنيابة عنا، أتحدث عن الشاعر والصحفى الكبير «مأمون الشناوى».
أحببت
تتمتع مصر وجزر القمر بعلاقات ثنائية ممتازة في كافة المجالات بالنظر إلى عضوية الدولتين فى الاتحاد الأفريقى وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامى.
إضافة إلى العلاقات الثقافية والتعليمية الوطيدة لتوجه العديد من طلاب جزر القمر منذ عقود عديدة إلى
إنه المخرج الكبير الذى توج الشهر الماضى بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان (كان) عن فيلمه (حادث بسيط)، صاحب رصيد ضخم من الإنجازات السينمائية، فى مهرجانات (فينسيا) حاصل على (الأسد الذهبى)، وبرلين (الدب الذهبى)، فى سابقة من الصعب تكرارها، أحد أساطين السينما،
وجه عضو مجلس الشيوخ المصري، الفنان ياسر جلال، اعتذارا إلى الشعب المصري، بعد تصريحه المثير للجدل أثناء تكريمه في مهرجان بالجزائر قبل يومين.
كان جلال، قد قال إن والده أخبره أنه بعد نكسة 1967 انتشرت أنباء أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية إنزال بميدان التحرير، فجأت قوات من الصاعقة الجزائرية إلى مصر وانتشرت متخفية بملابس ميدانية في ميدان التحرير لحماية الأطفال والنساء المصريين.
وآثار تصريح ياسر جلال،