لا أشك لحظة واحدة فى صدق نوايا أشرف زكى نقيب الممثلين، فى دفاعه المستميت عن الممثلين والكتاب والمخرجين، وتصديه لأى كلمة نقد تقترب من أحدهم، لأنه هو أيضًا لا يتحمل أى كلمة نقد تتناوله كممثل أو نقيب، إلا أننى لا اشك أيضا لحظة واحدة فى أن جزءًا معتبرًا من
بدأت العلاقات بين مصر وكينيا منذ فترة ما قبل الاستقلال الكيني حيث قامت مصر خلال عهد الرئيس جمال عبد الناصر بمساندة حركة "الماو ماو" الكينية من خلال حملة إعلامية ودبلوماسية مركزة ضد الاستعمار البريطانى لكينيا.
وتم تخصيص إذاعة موجهة من مصر
(اقرأ.. فى البدء كان الكلمة)، تعانقت بدون مباشرة أو افتعال آيتان من القرآن والإنجيل لتصبحا شعار هذه الدورة من المعرض الدولى للكتاب.
(الكلمة) فى الإنجيل هو المسيح، عليه السلام، فهو كلمة الله للناس أجمعين، وهكذا كتب الشاعر الكبير عبدالرحمن الشرقاوى:
خدمة جديدة مبتكرة من القائمين على أهم شبكة من شبكات التواصل الاجتماعى الفيسبوك والتى تتعارض بشكل مباشر مع الهدف الرئيسي التى قامت عليها فكرة الموقع من الأساس.
فحينما إستيقظ مارك زوكربيرغ في يوم 4 فبراير 2004 من مسكنه في جامعة هارفارد ليطلق موقع فيسبوك
ما هى مشاعرك لو كنتَ سوريا؟ سألت نفسى ووجدتنى أعيش الإحساس ونقيضه: الفرح والحزن، السعادة والتعاسة، الاطمئنان على المستقبل والخوف منه.
أفرح، مؤكدًا، بسقوط الحقبة الأسدية المظلمة التى استمرت ٥٠ عامًا، من حافظ إلى بشار. حافظ كان أكثر حنكة فى إدارة
"التاريخ" شاهد على أن قدرة مصر على الصبر والتحمل، حيث لم تقوى أعتى الدول والامبراطوريات عبر التاريخ أن تصمد مثلما صمدت مصر ولازالت..
ولأنعش ذاكرة من يتجاهل ذلك أو يتناساه بدءا من هجمات الهكسوس التي أنهكت العالم وقتها.. ومن بعدها مجازر التتار واجتياحها للعالم حينها.. ثم الحملات الصليبية.. ومن بعدها غزوات نابليون الفرنسية لبر مصر..
مرورا بالاستعمار الإنجليزي.. والعدوان الثلاثي.. وحروب