لا تختبروا صبر مصر أكثر من ذلك!! المصريون يردون الجميل لبطل البنزينة.. إطلاق اسمه على شارع والتبرع لأسرته بالأموال والذهب شاهد| ميناء مصري يستقبل السفينة AROYA وعلى متنها أكثر من 2351 سائحا ماذا لو قرر تامر حسني أن يعطي العيش لخبازه؟ شاهد| السفارة التركية بالقاهرة توزع الأضاحي على أسر فلسطينية ومصرية بمناسبة العيد قومية العرب: السلاح الوحيد ضد الطغيان السفير الهندي بالقاهرة: سأركز على الترويج للسياحة المصرية في بلادي (فيديو) خالد محمد شوقي| بطل مصري أفدى العشرات في بنزينة من الانفجار بروحه.. والحكومة تنعاه
Business Middle East - Mebusiness

في انتظار بيان الاعتذار

لا أشك لحظة واحدة فى صدق نوايا أشرف زكى نقيب الممثلين، فى دفاعه المستميت عن الممثلين والكتاب والمخرجين، وتصديه لأى كلمة نقد تقترب من أحدهم، لأنه هو أيضًا لا يتحمل أى كلمة نقد تتناوله كممثل أو نقيب، إلا أننى لا اشك أيضا لحظة واحدة فى أن جزءًا معتبرًا من

"الهيدروميت" والجيش الكينى الوطنى 

بدأت العلاقات بين مصر وكينيا منذ فترة ما قبل الاستقلال الكيني حيث قامت مصر خلال عهد الرئيس جمال عبد الناصر بمساندة حركة "الماو ماو" الكينية من خلال حملة إعلامية ودبلوماسية مركزة ضد الاستعمار البريطانى لكينيا. وتم تخصيص إذاعة موجهة من مصر

تحت سقف معرض الكتاب نتنفس الحرية!!

(اقرأ.. فى البدء كان الكلمة)، تعانقت بدون مباشرة أو افتعال آيتان من القرآن والإنجيل لتصبحا شعار هذه الدورة من المعرض الدولى للكتاب. (الكلمة) فى الإنجيل هو المسيح، عليه السلام، فهو كلمة الله للناس أجمعين، وهكذا كتب الشاعر الكبير عبدالرحمن الشرقاوى:

عضو مجهول الهوية

خدمة جديدة مبتكرة من القائمين على أهم شبكة من شبكات التواصل الاجتماعى الفيسبوك والتى تتعارض بشكل مباشر مع الهدف الرئيسي التى قامت عليها فكرة الموقع من الأساس. فحينما إستيقظ مارك زوكربيرغ في يوم 4 فبراير 2004 من مسكنه في جامعة هارفارد ليطلق موقع فيسبوك

حيرة السوريين !!

ما هى مشاعرك لو كنتَ سوريا؟ سألت نفسى ووجدتنى أعيش الإحساس ونقيضه: الفرح والحزن، السعادة والتعاسة، الاطمئنان على المستقبل والخوف منه. أفرح، مؤكدًا، بسقوط الحقبة الأسدية المظلمة التى استمرت ٥٠ عامًا، من حافظ إلى بشار. حافظ كان أكثر حنكة فى إدارة