تابعت مؤخرًا حوار الممثلة الراقصة أو الراقصة الممثلة، اختر أنت الإجابة الصحيحة، التي قالت بالحرف الواحد: (سأظل أرقص حتى آخر نفس في عمرى، والرقص ليس حرامًا، والله أعلم بالسرائر، وابنى فخور بأمه)، وعندما سألوها عن الحجاب قالت: (أتمنى من بكرة أتحجب، وربنا
مصادفة، شاهدت على (اليوتيوب) حديثًا لفنان الشعب يوسف وهبى، تناول فيه كيف قدم للساحة الفنية لأول مرة عبدالحليم حافظ، قال عميد المسرح العربى إنه كان مسؤولا بعد الثورة عن تقديم الحفلات الغنائية من مسرح حديقة الأندلس بالقاهرة بتكليف من رجال الثورة، وكان كبار
نعيش اليوم في ظل وجود الإنترنت حقيقة أن العالم أصبح قرية صغيرة .... نشاهد ونقارن بين الداخل والخارج .... طبيعة الحياة من حيث الرفاهية وفرص الحياة المتنوعة الموفرة للفرد الواحد .... وهذا ما يجعلنا مستعدين لتقليد جميع تصرفاتهم رغبة منا في عيش حياتهم
عندما كنا نعيش فى مجتمع يتقبل النكتة، ولا يحاكم الناس بمنطوق الكلمة أو الموقف ولكن بالمدلول والظلال، يدرك تماما الفارق بين المبنى والمعنى، ويتعامل مع الإطار الدلالى برحابة صدر واتساع أفق، كنا وجدانيًا أكثر سعادة، بينما الآن صارت الضحكة شحيحة، و(القفشة)
هل لامست روحك يومًا حلاوة الاكتشاف المريرة، حين تتجلى لك في صخب يومك المعتاد زاويةٌ هادئة، تفصيلٌ دقيق، لا يحمل في طياته وشوشة ذكرى عابرة، ولا بصمة روحٍ مرت كطيفٍ ثم انمحى في غياهب النسيان؟ تلك اللحظة العذراء، أو العادة البسيطة التي لم تُدنّسها أيدي المشاركة، ولم تُثقلها أعباء الوداع.
إن ذاكرتنا العاطفية، نسيجٌ معقدٌ لا يعرف البراءة ولا يرتضي البساطة. كل نبضة فعل، كل موطئ قدمٍ تحتضنه الأرض، كل