لتشجيع الإنتاج الفني واستقطاب الموهوبين.. مرسوم حكومي جديد بالإمارات أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟ بين حرف وحرف ريم مصطفى تسحر الجميع بإطلالة سوداء.. والجمهور يصفها بملكة الأناقة مصر: اكتشاف معبد بطلمي أثناء التنقيب قرب معبد أتريبس الكبير بسوهاج سقوط أمطار متفاوتة الشدة.. بيان هام من الأرصاد بشأن طقس الأحد في مصر عاجل| أنوسة كوتة تعلن موعد جنازة زوجها الملحن محمد رحيم عاجل| وزير الرياضة المصرية يصدر قرارا بعد وفاة اللاعب محمد شوقي
Business Middle East - Mebusiness

سينما «اضحك كركر إوعى تفكر» تكسب أحيانًا!

تتعدد النوعيات السينمائية، فهناك أفلام واضحة فى توجهها، لا تعدك بشىء أكثر من الضحك، أنت تأخذ بثمن التذكرة قدرا من (القهقهات)، يجب التفرقة بين الضحك والإسفاف، الخروج عن النص ممكن.. بينما الخروج عن الآداب من أجل انتزاع (إيفيه) هذا قطعا ما ينطبق عليه توصيف

وطنى حبيبى الأكبر على قواعد المجد وحده

الحس الشعبى يقول «اللى مالوش خير فى القديم مالوش بركة فى الجديد» وحتى تحل علينا جميعًا نعمة التغيير الإيجابى وثمار الهيكلة النضرة، من الواجب أولًا أن نقدم جزيل الشكر والتقدير للتشكيل القديم من السادة الوزراء الذين بذلوا قصارى جهدهم لدعم مسيرة

«ناصر».. أحب سماع اسمه

قال لى الإذاعى الكبير «جلال معوض» إن الرئيس «جمال عبدالناصر» كان يضجّ من كثرة الأغانى التى تتغنى باسمه، ولهذا فى أحد الاحتفالات الوطنية لا أتذكر تحديدا ما إذا كانت السد العالى أم الثورة، كانت التنبيهات صارمة وهى: «إياكم

رائد الواقعية السينمائية

المخرج السينمائي صلاح أبو سيف ولد في 10 مايو 1915 في بولاق، القاهرة لعائلة تنحدر من قرية الحومة، مركز الواسطى، محافظة بني سويف. حصل على دبلوم المحاسبة. عمل أبو سيف في شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى وفي نفس الوقت اشتغل بالصحافة الفنية ثم انكب على

(البوسطجية اشتكوا) لم يصادرها ناصر!

فى ذكرى ثورة ٢٣ يوليو، كثيرًا ما يستعيد عشاق ناصر، وأيضًا أعداؤه، الكثير من الحكايات، وكل منهم يفسرها كما يتمنى أن يراها، من أحبوا ناصر قالوا إنه هو الذى تصدى لقرار أحد الضباط الذى تولى مسؤولية الإذاعة فور قيام الثورة، ومنحوه وقتها لقبًا عسكريًا (رئيس