السينما العربية هى سر الصراع وعمقه الاستراتيجى فى مختلف المهرجانات العربية رغم توجهها العالمى، إلا أن التباهى بالفيلم العربى الجديد، والممتع إبداعيا هو واحد من أهم أوراق القوة التى يسعى المهرجان لإثباتها دوما.
منذ عام ١٩٩٢ وأنا أحضر مهرجان
الجريمة حدثت قبل تسع سنوات، وتكررت فى نفس المكان بعدها بعامين، والمخرج لطفى عاشور لم يعتبرها مجرد حدث هز الرأى العام، وعليه المسارعة بالتقاطه قبل أن يسبقه الآخرون، بل قرر تأمل الواقعة.. والرقابة فى تونس امتلكت من الرحابة ما سمح للمخرج بأن ينتقد أجهزة
أيها الزمن الراكض.... تمهل!.. هل تدرك ما تفعل؟ هل تراعي قلبًا يئنّ حنينًا؟
فقلبي لم يستوعب بعد ما فعلته بأمي...
للمرة الأولى أراها بعينين مختلفتين، وكأنني استيقظت فجأة لأجدك تسللتَ إليها خلسةً، تنهش من قوتها يوماً بعد يوم؟
خطواتها، تلك التي
أحسبها أكثر دورة فى تاريخ المهرجان العريق يتم فيها الاحتفاء بالسينما التونسية بهذا العدد من الأفلام -انطلق قرطاج عام ١٩٦٦ - شارك فى المسابقة الرسمية هذه الدورة أربعة أفلام تونسية، بنسبة ٢٥ فى المائة من الأفلام.
يحدث شىء من هذا فى مهرجان كبير مثل
قمة مجموعة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي احتضنتها مصر في العاصمة الإدارية الجديدة؛ وتسلمت مصر رئاسة النسخة الـ 11 لقمة مجموعة الثماني النامية، من بنجلاديش رئيس النسخة السابقة من القمة، تأتى بينما تمر المنطقة بتطورات خطيرة تزيد من أهمية هذه
يروي معرض "إبداع الكلمة وتوهج الرسم" للكاتبة والصحفية الكبيرة والفنانة سناء البيسي، الذي افتتحه المهندس عبدالصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، مساء السبت 19 أبريل 2025، حكاية إبداع ممتد تتقاطع فيه أنامل الريشة مع عبقرية الكلمة، حيث يقدم المعرض تجربة بصرية ووجدانية، تُترجم مسيرة البيسي التي جمعت بين وهج الصحافة وجماليات الفن، فتنقلت بالجمهور بين عوالم من اللون والفكرة، وبين نبض