بعد جدل وجود حسام عقل بها.. الوطنية للإعلام تصدر بيانا بشأن لجنة الدراما بالإذاعة حالة الطقس غدا الأربعاء في مصر.. حار رطب نهارا شديد الحرارة جنوبا تعرف على موعد إجازة المولد النبوي الشريف في الإمارات ومصر ثورة المدن الذكية في الإمارات.. هل تستطيع القوانين العمرانية مجاراة السرعة الرقمية؟ الميتافيرس.. ثورة الإعلام في عالم ما بعد الواقع شيطان يطرق باب شيرين!! إلهام شاهين عن "مطالبتها بتدريس مسيرتها بمناهج التعليم": كذب وافتراء وفاة الإعلامي المصري عاطف كامل عن عمر يناهز 60 عاما
Business Middle East - Mebusiness

القدر وأشياء أخرى

الإيمان والسؤال؛ هل يضعف الثاني من صدق الأول؟! أم يزيده عمقًا وتأصلاً؟! أم تتوقف النتيجة على الإجابة التي ستجدها لسؤالك؟! وإن كان الرأي الأخير هو الأقرب للمنطق؛ فلماذا يعد السؤال جرمًا... مجرد السؤال؟! نؤمن جميعًا بالقدر، أو يجب أن نؤمن جميعًا بالقدر؛

«سيكو سيكو» انقلاب بالأرقام!!

المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير. هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية. طبعًا (الشباك) ليس

حين تقاس الأرواح بمقاييس الغافلين

ما أعمق الهوّة بين ما يراه الناس وما يختبئ في مرايا الذات! فكم من إشارة بالبنان نحو شخص يُحسب متألقاً، وهو في قرارة نفسه يعلم أنه لا يستحق ذلك التكريم. وكم من تصفيق حارّ يدوّي في الأرجاء، بينما صاحب المقام يدرك أن الأنغام التي سحرت الحضور ليست من عزفه

الفيل لايزال في المنديل!

تابعت من خلال عدد من الزملاء الذين تناولوا على صفحاتهم بعض ما دار من مناقشات فى مؤتمر الدراما.. تأكد غياب قطاع كبير من شباب مبدعى الدراما، كتابًا ومخرجين ونجومًا، هؤلاء رغم أنه ليس لدى أغلبهم رصيد سابق عن مؤتمرات مماثلة، جاءت نتيجتها النهائية صفرًا،

حكاية المذيعة المتهمة بالاتجار في المخدرات!

هل المشكلة أنها لا تحمل من الشهادات سوى الابتدائية، أو لأنها كانت تحمل كمية معتبرة من الحشيش، أو لأنها كانت تبيعه مخلوطًا بمواد أخرى (حشيش مضروب)، لا يعدل مزاج الزبون، بل يدمر ما تبقى له من مخ؟. كل يغنى على (حشيشاه)، قرأت الكثير من التعقيبات، أكثر من