أول من غنى لثورة ٢٣ يوليو كان محمد قنديل (ع الدوار ع الدوار) ورغم ذلك لم يصبح هو مطرب الثورة، هذا اللقب يقترن فقط بعبدالحليم حافظ، هو أول من غنى للوحدة مع سوريا عام ٥٨ (وحدة ما يغلبها غلاب)، بينما الناس تتذكر صباح (م الموسكى لسوق الحامدية)!!. إنه أقوى
احتوى ديوان الشاعر السعودي حسين عجيان العروي "لمَ السفر، نبوءة الخيول بشائر المطر؟ قصائدي انتظار ما لا ينتظر" الصادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة على سبع وخمسين قصيدة ومقطوعة شعرية، كلُّها تنتمي إلى ما يسمى بالرومانسية الجديدة، وهي تختلف عن
تعبير مصرى عبقرى (هات م الآخر)، لو أننا أخذنا تلك الحكمة وطبقناها فى العديد من مشاكلنا فلن تصبح لدينا مشكلة.
أرى الكاتب والإعلامى أحمد المسلمانى (رئيس الهيئة الوطنية للإعلام)، وهو يمهد لاعتذار آمن، على طريقة الخروج الآمن، رغم أن الأمر لا يستحق أبدا كل
"مودة" مرحلة جديدة من مبادرة التدريبات المتخصصة للمخطوبين على مستوى جميع محافظات مصر؛ وتأتي هذه المبادرة استكمالا للمرحلة الأولى التي شهدت تدريب 832 مستفيدا على مهارات حياتية مهمة مثل التواصل الإيجابي بين الزوجين؛ ومعايير اختيار شريك الحياة
شاهدت إحدى الفنانات من زمن جيل السبعينيات، وهى تحاول أن تبرر للجميع سر تعثر مسيرتها، ولماذا لم تعانق النجومية، مثل الأخريات، برغم أنها كانت فى بداية المشوار واعدة بمكانة أفضل على الخريطة السينمائية؟.
الرسالة التى تسعى لتصديرها، أن الإجابة تكمن فى
احتفت السفارة التركية في القاهرة، بعيد الأضحى، بالتعاون مع السفارة الفلسطينية وجمعية "أولادي" المصرية وهيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (İHH)، في توزيع لحوم الأضاحي على عائلات فلسطينية ومصرية.
شارك ما يقرب من 700 شخص، من بينهم 400 من ضحايا غزة و150 مصريا من ذوي الحاجة في فعالية التكافل والتضامن بمناسبة عيد الأضحى المبارك، التي تم تنظيمها بالتعاون مع السفارة